دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— شاهدوا في معرض الصور أعلاه مجموعة من الصور والأسئلة المرتبطة بها لتعرفوا ما إذا كنتم تتمتعون بعقول سعيدة.
هل دماغك سعيد؟ أجب هذه الأسئلة لتعرف..
مع تطور الأبحاث العلمية عن الدماغ البشري وقدراته، يقترب العلماء من فهم العوامل التي تجعل الدماغ هادئاً وسعيداً. إعرف ما إذا كان دماغك مهيئاً للشعور بالسعادة أم إذا كنت بحاجة لتدريبه لذلك من خلال الإجابة على الأسئلة التالية.
أ) اليوغا، ب) التأمل، ج) ممارسة الرياضة، د) الأعمال التطوعية جميع هذه النشاطات تساعد في الشعور بالسعادة. فبحسب الطبيب المختص في شؤون السعادة ريتشارد ديفدسون، إذا جلس الشخص بهدوء وفكر بالتعاطف مع الغير واللطف لمدة نصف ساعة يومياً، سيبدو على دماغه تغييرات واضحة في غضون أسبوعين.
أ) الضحك، ب) تكوين روابط اجتماعية قوية، ج) كتابة الأمور التي تشعرك بالامتنان، د) التركيز على الجانب الإيجابي جميع هذه النشاطات تؤدي إلى الشعور بالسعادة. فبحسب دراسات، فإن كتابة الأمور التي تشعرنا بالامتنان لأكثر من مرة في الأسبوع، والضحك، وإحاطة أنفسنا بعلاقات إيجابية، والتركيز على الجوانب الإيجابية في كل المواقف هي طرق ممتازة لتحسين الشعور العام.
أ) شراء ملابس جديدة، ب) شراء سيارة جديدة، ج) السفر، د) شراء الألعاب والأحجيات السفر والألعاب التي يمكن لأفراد العائلة المشاركة فيها. إذ تظهر دراسات أن قضاء الوقت في النشاطات التي تقربنا من الأصدقاء والعائلة أو تقوي الثقة بالنفس تجعلنا نشعر باكبر قدر من السعادة، مثل السفر أو لعب الأحجيات أو التعلم على آلة موسيقية من العائلة أو الأصدقاء.
يتعمد الجواب على عمرك. فكلّما قلّ سن الشخص، كلما شعر بالسعادة من النشاطات الخارجة عن المألوف، بينما يستمتع الأشخاص الأكبر سناً بالنشاطات الهادئة والبسيطة.
أ) الطفولة، ب) أوائل العشرينات، ج) الثلاثينات والأربيعنات، د) الكهولة الكهولة تعتبر أسعد فترة في حياة الإنسان. وبينما يعتقد أغلب الأشخاص أن مستويات السعادة تتراجع مع تقدم العمر، أثبتت الأبحاث العكس. وأظهر استطلاع للرأي أن الأشخاص بعمر 85 عاماً يشعرون بالرضا عن أنفسهم أكثر من الأشخاص الذين يبلغون من العمر 18 سنة
أ) الزواج المثالي، ب) الثروة، ج) الأطفال، د) الوظيفة المثالية لن تجلب أي من هذه الأمور السعادة، فبحسب باحثة السعادة سونيا ليوبوميرسكي، قد تساهم بهذا الشعور، لكنها تمثل جزءاً مما يسمى بـ "خرافات السعادة". وعرّفت ليوبوميرسكي هذه "الخرافات" بتلك التي تشعرنا بالبهجة لأننا قمنا بإنجاز أمور معينة معروفة اجتماعياً على أنها أدلة النجاح. وتؤدي هذه النظرة الضيقة للسعادة إلى إعاقتنا عن رؤية الإيجابيات في أي تغيير سلبي قد يطرأ علينا، وتمنعنا من فهم قدرتنا الكامنة للنمو.
تحتوي جميع الصور على عناصر إيجابية، فلم يتعرض أحد للأذية في أي واحدة منها، وحصل الأشخاص على المساعدة في الحالات الأربعة. وبحسب الباحث في السعادة والكاتب ريك هانسون، فإن الأشخاص السعداء يبحثون عن الإيجابيات في كل تجربة، ويحاولون التمسك بها.
إذا اخترت الكلاب الصغيرة أو القطة، فدماغك يميل للشعور بالسعادة. فبحسب دراسات، الأشخاص ذوو العقول السعيدة قادرون على التفاعل مع الأمور الإيجابية أكثر من الأمور السلبية أو المحايدة.
مع تطور الأبحاث العلمية عن الدماغ البشري وقدراته، يقترب العلماء من فهم العوامل التي تجعل الدماغ هادئاً وسعيداً. إعرف ما إذا كان دماغك مهيئاً للشعور بالسعادة أم إذا كنت بحاجة لتدريبه لذلك من خلال الإجابة على الأسئلة التالية.
أ) اليوغا، ب) التأمل، ج) ممارسة الرياضة، د) الأعمال التطوعية جميع هذه النشاطات تساعد في الشعور بالسعادة. فبحسب الطبيب المختص في شؤون السعادة ريتشارد ديفدسون، إذا جلس الشخص بهدوء وفكر بالتعاطف مع الغير واللطف لمدة نصف ساعة يومياً، سيبدو على دماغه تغييرات واضحة في غضون أسبوعين.
أ) الضحك، ب) تكوين روابط اجتماعية قوية، ج) كتابة الأمور التي تشعرك بالامتنان، د) التركيز على الجانب الإيجابي جميع هذه النشاطات تؤدي إلى الشعور بالسعادة. فبحسب دراسات، فإن كتابة الأمور التي تشعرنا بالامتنان لأكثر من مرة في الأسبوع، والضحك، وإحاطة أنفسنا بعلاقات إيجابية، والتركيز على الجوانب الإيجابية في كل المواقف هي طرق ممتازة لتحسين الشعور العام.
أ) شراء ملابس جديدة، ب) شراء سيارة جديدة، ج) السفر، د) شراء الألعاب والأحجيات السفر والألعاب التي يمكن لأفراد العائلة المشاركة فيها. إذ تظهر دراسات أن قضاء الوقت في النشاطات التي تقربنا من الأصدقاء والعائلة أو تقوي الثقة بالنفس تجعلنا نشعر باكبر قدر من السعادة، مثل السفر أو لعب الأحجيات أو التعلم على آلة موسيقية من العائلة أو الأصدقاء.
يتعمد الجواب على عمرك. فكلّما قلّ سن الشخص، كلما شعر بالسعادة من النشاطات الخارجة عن المألوف، بينما يستمتع الأشخاص الأكبر سناً بالنشاطات الهادئة والبسيطة.
أ) الطفولة، ب) أوائل العشرينات، ج) الثلاثينات والأربيعنات، د) الكهولة الكهولة تعتبر أسعد فترة في حياة الإنسان. وبينما يعتقد أغلب الأشخاص أن مستويات السعادة تتراجع مع تقدم العمر، أثبتت الأبحاث العكس. وأظهر استطلاع للرأي أن الأشخاص بعمر 85 عاماً يشعرون بالرضا عن أنفسهم أكثر من الأشخاص الذين يبلغون من العمر 18 سنة
أ) الزواج المثالي، ب) الثروة، ج) الأطفال، د) الوظيفة المثالية لن تجلب أي من هذه الأمور السعادة، فبحسب باحثة السعادة سونيا ليوبوميرسكي، قد تساهم بهذا الشعور، لكنها تمثل جزءاً مما يسمى بـ "خرافات السعادة". وعرّفت ليوبوميرسكي هذه "الخرافات" بتلك التي تشعرنا بالبهجة لأننا قمنا بإنجاز أمور معينة معروفة اجتماعياً على أنها أدلة النجاح. وتؤدي هذه النظرة الضيقة للسعادة إلى إعاقتنا عن رؤية الإيجابيات في أي تغيير سلبي قد يطرأ علينا، وتمنعنا من فهم قدرتنا الكامنة للنمو.
تحتوي جميع الصور على عناصر إيجابية، فلم يتعرض أحد للأذية في أي واحدة منها، وحصل الأشخاص على المساعدة في الحالات الأربعة. وبحسب الباحث في السعادة والكاتب ريك هانسون، فإن الأشخاص السعداء يبحثون عن الإيجابيات في كل تجربة، ويحاولون التمسك بها.
إذا اخترت الكلاب الصغيرة أو القطة، فدماغك يميل للشعور بالسعادة. فبحسب دراسات، الأشخاص ذوو العقول السعيدة قادرون على التفاعل مع الأمور الإيجابية أكثر من الأمور السلبية أو المحايدة.
مع تطور الأبحاث العلمية عن الدماغ البشري وقدراته، يقترب العلماء من فهم العوامل التي تجعل الدماغ هادئاً وسعيداً. إعرف ما إذا كان دماغك مهيئاً للشعور بالسعادة أم إذا كنت بحاجة لتدريبه لذلك من خلال الإجابة على الأسئلة التالية.