يحذر الخبراء من إمكانية حصول أزمة صحية عالمية، بينما تفقد الأدوية المتاحة لعلاج الأمراض قدرتها على المداواة. وقد عثر مؤخراً على بكتيريا خطيرة لأول مرة أصيبت بها امرأة في الولايات المتحدة الأمريكية. كما صدر تقرير مؤخراً يفيد بوجود 10 ملايين حالة وفاة سنوياً بسبب مقاومة الجراثيم. وتشير التوقعات إلى أن الأمر سيعالج بحلول العام 2050.
هذا النوع من البكتيريا غالباً ما يوجد في التربة والمياه. ويمكن أن يسبب الأمراض التي تصيب البشر، وخاصة الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة أو مرض السكري.
وقد طورت بكتيريا كليبسيلا مستوى عال من المقاومة للمضادات الحيوية، مثل كاربابينيم. وتتواجد البكتيريا بشكل طبيعي في الأمعاء حيث لا تتسبب بالأمراض عادة، ولكنها يمكنها أن تسبب التهاباً رئوياً والتهابات مجرى الدم والتهاب السحايا.
هذا النوع من البكتيريا غالباً ما يوجد على الجلد وفي فتحات الأنف وفي الحلق. ويمكنه أن يسبب التهابات خفيفة في الجلد ولكن إذا دخلت البكتيريا في مجرى الدم، تستطيع أن تهدد حياة المريض من خلال حالة تسمم الدم.
توجد هذه البكتيريا عادة في الأمعاء والمسالك التناسلية للإناث، ويمكنها أن تسبب بعض الالتهابات أحياناً. وقد أصبحت في بعض الحالات مقاومة لمضادات فانكومايسين الحيوية التي تستخدم لعلاج الالتهابات. وتعتبر نظافة الأيدي الطريقة الرئيسية لمنع انتقال العدوى.
أُبلغ في أمريكا عن أكثر من 350 ألف حالة من هذه العدوى المنقولة جنسياً في العام 2014، بسبب بكتيريا النيسرية البنية. وقد بدأت مقاومة المضادات الحيوية بعد وقت قصير من بدء استخدامها في العام 1930 واستمرت في الارتفاع لتقاوم خمسة أدوية على الأقل من الأدوية المستخدمة لعلاجها.
يحذر الخبراء من إمكانية حصول أزمة صحية عالمية، بينما تفقد الأدوية المتاحة لعلاج الأمراض قدرتها على المداواة. وقد عثر مؤخراً على بكتيريا خطيرة لأول مرة أصيبت بها امرأة في الولايات المتحدة الأمريكية. كما صدر تقرير مؤخراً يفيد بوجود 10 ملايين حالة وفاة سنوياً بسبب مقاومة الجراثيم. وتشير التوقعات إلى أن الأمر سيعالج بحلول العام 2050.
هذا النوع من البكتيريا غالباً ما يوجد في التربة والمياه. ويمكن أن يسبب الأمراض التي تصيب البشر، وخاصة الأشخاص الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة أو مرض السكري.
وقد طورت بكتيريا كليبسيلا مستوى عال من المقاومة للمضادات الحيوية، مثل كاربابينيم. وتتواجد البكتيريا بشكل طبيعي في الأمعاء حيث لا تتسبب بالأمراض عادة، ولكنها يمكنها أن تسبب التهاباً رئوياً والتهابات مجرى الدم والتهاب السحايا.
هذا النوع من البكتيريا غالباً ما يوجد على الجلد وفي فتحات الأنف وفي الحلق. ويمكنه أن يسبب التهابات خفيفة في الجلد ولكن إذا دخلت البكتيريا في مجرى الدم، تستطيع أن تهدد حياة المريض من خلال حالة تسمم الدم.
توجد هذه البكتيريا عادة في الأمعاء والمسالك التناسلية للإناث، ويمكنها أن تسبب بعض الالتهابات أحياناً. وقد أصبحت في بعض الحالات مقاومة لمضادات فانكومايسين الحيوية التي تستخدم لعلاج الالتهابات. وتعتبر نظافة الأيدي الطريقة الرئيسية لمنع انتقال العدوى.
أُبلغ في أمريكا عن أكثر من 350 ألف حالة من هذه العدوى المنقولة جنسياً في العام 2014، بسبب بكتيريا النيسرية البنية. وقد بدأت مقاومة المضادات الحيوية بعد وقت قصير من بدء استخدامها في العام 1930 واستمرت في الارتفاع لتقاوم خمسة أدوية على الأقل من الأدوية المستخدمة لعلاجها.
يحذر الخبراء من إمكانية حصول أزمة صحية عالمية، بينما تفقد الأدوية المتاحة لعلاج الأمراض قدرتها على المداواة. وقد عثر مؤخراً على بكتيريا خطيرة لأول مرة أصيبت بها امرأة في الولايات المتحدة الأمريكية. كما صدر تقرير مؤخراً يفيد بوجود 10 ملايين حالة وفاة سنوياً بسبب مقاومة الجراثيم. وتشير التوقعات إلى أن الأمر سيعالج بحلول العام 2050.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يحذر الخبراء من اتجاه البشر نحو "عصر ما بعد المضادات الحيوية،" حيث ستصبح الجراثيم قادرة على قتل حوالي عشر ملايين شخص سنوياً بحلول العام 2050.
قد يعجبك أيضا.. 5 طرق للتعايش مع مرض التصلب المتعدد
تعرّفوا إلى بعض هذه البكتيريا المقاومة في معرض الصور أعلاه:
