أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- قد لا يخطر في بالنا عند استخدام هذه الأدوات مدى تأثيرها الهائل على البيئة، تعرفوا في معرض الصور أعلاه على 11 مادة تعتبر من أكبر التهديدات البيئية لدرجة أن العديد منها تم حظره حول العالم.
توقف عن استخدام هذه المواد الآن!
انتشرت عبوات إعداد القهوة السريعة بشكل كبير لانخفاض تكلفتها وملائمتها نمط الحياة السريع، لكنه يصعب إعادة تدوير هذه العبوات التي تكون عادة مصنوعة من البلاستيك والألمنيوم، ما يعني تراكم المليارات منها في مكبات النفايات سنوياً، ووفقاً للرئيس التنفيذي السابق لشركة "Nespresso"، جون-بول جيليارد، فإن هذه العبوات تعتبر كارثة بيئية، رغم أن الشركة تتبنى مبادئ الاستدامة وتشجع على إعادة التدوير.
شفرات الحلاقة تعتبر جزءاً كبيراً من صناعة البلاستيك والصلب التي تتسبب بإنتاج الكربون بكميات كبيرة، وترتبط بشكل كبير بالاستخدام الكثير للمياه، يتم التخلص من ملياري شفرة للاستخدام الواحد في الولايات المتحدة وحدها، يمكنكم استخدام الشفرات الدائمة أو الكهربائية كبديل لهذه المادة.
يتم استخدام البوليستر في صناعة الرغوة الفلينية، وهي مادة غير قابلة للتحلل البيئي ومن الصعب إعادة تدويرها، وتنتشر بكميات هائلة في مكبات النفايات لتسمم الحيوانات الصغيرة، قامت عدد من المدن الأمريكية بحظر استخدامها، وهنالك بدائل صديقة أكثر للبيئة.
أثبتت دراسات بأن حبوب منع الحمل التي يتم التخلص منها أدت إلى توقف إنجاب الأسماك ما يهدد بأعداد الأسماك والنظام البيئي، الحل لا يكمن بالتوقف عن تناول هذه الحبوب بل بعدم التخلص منها في المرحاض أو المغاسل.
العديد من منتجات صابون غسل اليدين تحوي مادة تريكلوسان، المرتبطة بالمخاطر الصحية وتتسبب بالسرطان في الفئران.
أكياس الشاي التي اعتدنا استعمالها تحوي عناصر بلاستيكية، وبدأ مصنعو الشاي باستخدام مواد جديدة تعتمد على النايلون، ورغم أن الأكياس السابقة توفر جودة عالية لكوب الشاي، إلا أنها مقاومة للتحلل الحيوي، وهنالك مخاوف من إصدارها لمواد سامة خطرة.
تحوي البطاريات مزيجاً ساماً من العناصر المؤذية، من بينها الكادميوم والرصاص والزئبق، والتي يمكنها أن تترب إلى التربة ومجاري المياه ما يتسبب بتلوث خطر، وإن تم حرق البطاريات فإن هذه المواد ستنتشر بالهواء وتتسبّب بمخاطر على الصحة.
يعتبر هذا المنتج أكثر المواد تدميراً للبيئة ومصدراً أساسياً للتلوث اليومي، بعض الأرقام تشير إلى أن تريليون كيس يتم التخلص منه كل عام، تتساقط في مجاري المياه وتخنق مكبات النفايات، وتصدر مواد كيماوية سامة عند حرقها، بعض المبادرات بفرض أسعار على هذه الأكياس بدأت تظهر تأثيراً ملحوظاً.
رغم أن التعليمات على عبوات المناديل المبللة تشير إلى إمكانية التخلص منها في المراحيض، لكن ما قد لا ندركه هو أن هذه المناديل تحوي جزيئات بلاستيكية ما يصعّب من عملية إعادة تدويرها مقارنة بالمناديل الورقية، وهذه المواد الغير قابلة للتفكك الحيوي تتسبّب بانسداد مجاري الصرف الصحي أو إحداث ترسبات وتراكمها بكميات هائلة على الشواطئ.
هذه الأعواد الصغيرة تؤثر على مجموع الأشجار في آسيا، إذ تم اقتطاع أربعة ملايين شجرة لإنتاج 57 مليار زوج من هذه الأعوام، وفقاً لمنظمة "Greenpeace"، كما يتم معالجتها بمواد كيماوية يمكنها التسبب بأمراض بالجهاز التنفسي، هذا عدا أن منظمة العفو الدولية تشير إلى صناعة هذه الأعواد الخشبية تتم في مخيمات العمال في بعض الأحيان.
لا تعتبر كافة أنواع معجون الأسنان ضاراً بالبيئة، إلا أن بعضها يحوي جزيئات بلاستيكية صغيرة، ما يجعله شريكاً في الثمانية ملايين طن من البلاستيك الذي يدخل مياه المحيطات كل عام، وهذه الجزيئات تتواجد أيضاً في بعض أنواع غسول الجسم والكريمات، الرئيس الأمريكي باراك أوباما حظر استخدام هذه الجزيئات، ودول أوروبية أخرى بدأت بتنفيذ الحظر ذاته أيضاً.
انتشرت عبوات إعداد القهوة السريعة بشكل كبير لانخفاض تكلفتها وملائمتها نمط الحياة السريع، لكنه يصعب إعادة تدوير هذه العبوات التي تكون عادة مصنوعة من البلاستيك والألمنيوم، ما يعني تراكم المليارات منها في مكبات النفايات سنوياً، ووفقاً للرئيس التنفيذي السابق لشركة "Nespresso"، جون-بول جيليارد، فإن هذه العبوات تعتبر كارثة بيئية، رغم أن الشركة تتبنى مبادئ الاستدامة وتشجع على إعادة التدوير.
شفرات الحلاقة تعتبر جزءاً كبيراً من صناعة البلاستيك والصلب التي تتسبب بإنتاج الكربون بكميات كبيرة، وترتبط بشكل كبير بالاستخدام الكثير للمياه، يتم التخلص من ملياري شفرة للاستخدام الواحد في الولايات المتحدة وحدها، يمكنكم استخدام الشفرات الدائمة أو الكهربائية كبديل لهذه المادة.
يتم استخدام البوليستر في صناعة الرغوة الفلينية، وهي مادة غير قابلة للتحلل البيئي ومن الصعب إعادة تدويرها، وتنتشر بكميات هائلة في مكبات النفايات لتسمم الحيوانات الصغيرة، قامت عدد من المدن الأمريكية بحظر استخدامها، وهنالك بدائل صديقة أكثر للبيئة.
أثبتت دراسات بأن حبوب منع الحمل التي يتم التخلص منها أدت إلى توقف إنجاب الأسماك ما يهدد بأعداد الأسماك والنظام البيئي، الحل لا يكمن بالتوقف عن تناول هذه الحبوب بل بعدم التخلص منها في المرحاض أو المغاسل.
العديد من منتجات صابون غسل اليدين تحوي مادة تريكلوسان، المرتبطة بالمخاطر الصحية وتتسبب بالسرطان في الفئران.
أكياس الشاي التي اعتدنا استعمالها تحوي عناصر بلاستيكية، وبدأ مصنعو الشاي باستخدام مواد جديدة تعتمد على النايلون، ورغم أن الأكياس السابقة توفر جودة عالية لكوب الشاي، إلا أنها مقاومة للتحلل الحيوي، وهنالك مخاوف من إصدارها لمواد سامة خطرة.
تحوي البطاريات مزيجاً ساماً من العناصر المؤذية، من بينها الكادميوم والرصاص والزئبق، والتي يمكنها أن تترب إلى التربة ومجاري المياه ما يتسبب بتلوث خطر، وإن تم حرق البطاريات فإن هذه المواد ستنتشر بالهواء وتتسبّب بمخاطر على الصحة.
يعتبر هذا المنتج أكثر المواد تدميراً للبيئة ومصدراً أساسياً للتلوث اليومي، بعض الأرقام تشير إلى أن تريليون كيس يتم التخلص منه كل عام، تتساقط في مجاري المياه وتخنق مكبات النفايات، وتصدر مواد كيماوية سامة عند حرقها، بعض المبادرات بفرض أسعار على هذه الأكياس بدأت تظهر تأثيراً ملحوظاً.
رغم أن التعليمات على عبوات المناديل المبللة تشير إلى إمكانية التخلص منها في المراحيض، لكن ما قد لا ندركه هو أن هذه المناديل تحوي جزيئات بلاستيكية ما يصعّب من عملية إعادة تدويرها مقارنة بالمناديل الورقية، وهذه المواد الغير قابلة للتفكك الحيوي تتسبّب بانسداد مجاري الصرف الصحي أو إحداث ترسبات وتراكمها بكميات هائلة على الشواطئ.
هذه الأعواد الصغيرة تؤثر على مجموع الأشجار في آسيا، إذ تم اقتطاع أربعة ملايين شجرة لإنتاج 57 مليار زوج من هذه الأعوام، وفقاً لمنظمة "Greenpeace"، كما يتم معالجتها بمواد كيماوية يمكنها التسبب بأمراض بالجهاز التنفسي، هذا عدا أن منظمة العفو الدولية تشير إلى صناعة هذه الأعواد الخشبية تتم في مخيمات العمال في بعض الأحيان.
لا تعتبر كافة أنواع معجون الأسنان ضاراً بالبيئة، إلا أن بعضها يحوي جزيئات بلاستيكية صغيرة، ما يجعله شريكاً في الثمانية ملايين طن من البلاستيك الذي يدخل مياه المحيطات كل عام، وهذه الجزيئات تتواجد أيضاً في بعض أنواع غسول الجسم والكريمات، الرئيس الأمريكي باراك أوباما حظر استخدام هذه الجزيئات، ودول أوروبية أخرى بدأت بتنفيذ الحظر ذاته أيضاً.
انتشرت عبوات إعداد القهوة السريعة بشكل كبير لانخفاض تكلفتها وملائمتها نمط الحياة السريع، لكنه يصعب إعادة تدوير هذه العبوات التي تكون عادة مصنوعة من البلاستيك والألمنيوم، ما يعني تراكم المليارات منها في مكبات النفايات سنوياً، ووفقاً للرئيس التنفيذي السابق لشركة "Nespresso"، جون-بول جيليارد، فإن هذه العبوات تعتبر كارثة بيئية، رغم أن الشركة تتبنى مبادئ الاستدامة وتشجع على إعادة التدوير.