منهم مؤسس آبل السوري.. شركات لم تكن لتوجد دون المهاجرين

اقتصاد
نشر
دقيقتين قراءة
منهم مؤسس آبل السوري.. شركات لم تكن لتوجد دون المهاجرين
Photo Illustration by Scott Olson/Getty Images
10/10منهم مؤسس آبل السوري.. شركات لم تكن لتوجد دون المهاجرين

مؤسسا سلسلة مطاعم "ماكدونالدز" أتيا من عائلة هاجرت إلى الولايات المتحدة من كندا.

نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- آبل، وياهو، وإيباي، وأمازون، وغيرها العديد العديد من أكبر شركات العالم لم تكن لتوجد لو لم يسمح لهؤلاء المهاجرين بالدخول إلى الولايات المتحدة ومنحت لهم الفرصة لبدء حياة جديدة، أو سمح لأبنائهم بالبقاء فيها، . 

ووسط الجدل الذي نشأ بعد توقيع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن حظر المسافرين القادمين من سبع دول ذات أغلبية مسلمة إلى الولايات المتحدة، وهو قرار يطال 134 مليون شخص بحجة حماية الدولة من الهجمات الإرهابية. 

من منتقدي هذا القرار كان بيير أومايدر، مبتكر فكرة "eBay"، بل وكان أول من أعلن معارضته للقرار الذي وصفه بتغريدة عبر حسابه بـ "التعصب الاعمى."

شاهد في معرض الصور أعلاه عدداً من أكبر شركات العالم التي لم نكن لنشهدها لولا دخول المهاجرين إلى الولايات المتحدة

وصف الصور

الصورة 1: ستيف جوبز كان والداه سوريان، ولو طبق قرار حظر السفر إلى أمريكا، فإننا لم نكن لنستعمل منتجات "آبل" اليوم.

الصورة 2: الشريك المؤسس لـ "Oracle"، بوب ماينر هو ابن مهاجرين إيرانيين.

الصورة 3: مؤسس "eBay"، بيير أومايدر، توجه والداه الإيرانيان إلى فرنسا في السبعينيات ومن ثم إلى الولايات المتحدة، وفقاً لتقرير صادر عن منظمة "Partnership for a New American Economy" عام 2011.

الصورة 4: الشريك المؤسس لياهو، جيري يونغ، أتى من تايوان.

01:10
وجه هذه المرأة أصبح أيقونة معارضة ترامب

الصورة 5: مخترع الهواتف إلكساندر غراهام بيل، وهو أسس أيضاً الشركة التي تحولت في وقت لاحق إلى "AT&T" و"Verizon"، وهو إسكتلندي الأصل.

الصورة 6: أندرو غروف، قام بتحويل "Intel" إلى عملاق بالتكنولوجيا، وهو مجري الأصل.

الصورة 7: الشريك المؤسس لغوغل، سيرغي برين، ولد بالأصل في روسيا.

الصورة 8: مؤسس موقع "Amazon" هو جيف بيزوس، ابن كوبي.

الصورة 9: الأخوان والت وروي ديزني (الظاهر بالصورة أعلاه)، اللذين أسسا شركة "والت ديزني" للأفلام، هما أولاد عائلة كندية.

الصورة 10: مؤسسا سلسلة مطاعم "ماكدونالدز" أتيا من عائلة هاجرت إلى الولايات المتحدة من كندا.