تعرفوا على رياضة "الرجل العنكبوت"
إنها رياضة "Parkour" وهي تشكل تحدياً للأشخاص المنغمسين بها إذ يقومون بالقفز والتدحرج في مناطق وأماكن مختلفة من حولهم.
ولكن أهم ما في هذه الرياضة، وفقاً لآدامز، هو تمكن ممارسيها من مواجهة مخاوفهم "وهو أمر لا يقوم به الأشخاص في أيامنا هذه."
ويمكن لهذه الرياضة أن تحرك جميع عضلات الجسد وأن تمنح ممارسها لياقة عالية في وقت قصير.
كل رياضة لا تخلو من الأذى، إلا أن آدامز يقول إنهم يشعرون بأن هذه الرياضة آمنة لأن الجسد البشري يمكنه أن يحدد الأخطار وأن يوازن نفسه تلقائياً.
ويشير آدامز إلى أن غالبية ممارسي الرياضة هم من الرجال، إلا أنه أضاف بوجود ارتفاع في عدد الشابات لهذه الرياضة، رغم عدم وجود دليل على العدد الفعلي لممارسيها.
بدأت الرياضة في فرنسا في أواخر ثمانينيات القرن الماضي، والآن تشكل طريقة مميزة للتنقل والحفاظ على اللياقة وتدريب القوات الخاصة، وممثلي المجازفات بالأفلام بالإضافة إلى إثراء العروض المسرحية.
ويقول آدامز إن إنشاء المركز لا يعني بأنهم يرغبون بأن يتوقف محبو الرياضة عن ممارستها في الهواء الطلق، لكن المركز أنشئ خصيصاً للمبتدئين.
وعملت مجموعة باسم "The Chainstore London Parker Academy" على إنشاء أول مركز مخصص لممارسة هذه الرياضة في بريطانيا.
يقول مدرب هذه الرياضة، جيمس آدامز (الظاهر في الصورة) إن "كل ما تحتاجونه لممارسة هذه الرياضة هو حذاء رياضي، لذا لا توجد هنالك أي تكلفة إضافية لشراء معدات معينة."
تعرف هذه الرياضة أيضاً باسم "freerunning" أي "الركض الحر" يعتمد فيها من يمارسونها على أجسادهم فحسب، مستغلين البيئة من حولهم ليوفروا دفعاً لهم.
إنها رياضة "Parkour" وهي تشكل تحدياً للأشخاص المنغمسين بها إذ يقومون بالقفز والتدحرج في مناطق وأماكن مختلفة من حولهم.
ولكن أهم ما في هذه الرياضة، وفقاً لآدامز، هو تمكن ممارسيها من مواجهة مخاوفهم "وهو أمر لا يقوم به الأشخاص في أيامنا هذه."
ويمكن لهذه الرياضة أن تحرك جميع عضلات الجسد وأن تمنح ممارسها لياقة عالية في وقت قصير.
كل رياضة لا تخلو من الأذى، إلا أن آدامز يقول إنهم يشعرون بأن هذه الرياضة آمنة لأن الجسد البشري يمكنه أن يحدد الأخطار وأن يوازن نفسه تلقائياً.
ويشير آدامز إلى أن غالبية ممارسي الرياضة هم من الرجال، إلا أنه أضاف بوجود ارتفاع في عدد الشابات لهذه الرياضة، رغم عدم وجود دليل على العدد الفعلي لممارسيها.
بدأت الرياضة في فرنسا في أواخر ثمانينيات القرن الماضي، والآن تشكل طريقة مميزة للتنقل والحفاظ على اللياقة وتدريب القوات الخاصة، وممثلي المجازفات بالأفلام بالإضافة إلى إثراء العروض المسرحية.
ويقول آدامز إن إنشاء المركز لا يعني بأنهم يرغبون بأن يتوقف محبو الرياضة عن ممارستها في الهواء الطلق، لكن المركز أنشئ خصيصاً للمبتدئين.
وعملت مجموعة باسم "The Chainstore London Parker Academy" على إنشاء أول مركز مخصص لممارسة هذه الرياضة في بريطانيا.
يقول مدرب هذه الرياضة، جيمس آدامز (الظاهر في الصورة) إن "كل ما تحتاجونه لممارسة هذه الرياضة هو حذاء رياضي، لذا لا توجد هنالك أي تكلفة إضافية لشراء معدات معينة."
تعرف هذه الرياضة أيضاً باسم "freerunning" أي "الركض الحر" يعتمد فيها من يمارسونها على أجسادهم فحسب، مستغلين البيئة من حولهم ليوفروا دفعاً لهم.
إنها رياضة "Parkour" وهي تشكل تحدياً للأشخاص المنغمسين بها إذ يقومون بالقفز والتدحرج في مناطق وأماكن مختلفة من حولهم.