كيف أقرّ الهدف الذي سجلته هندوراس في مرماها؟ التكنولوجيا التي قطعت الشك باليقين
أصبحت فرنسا أول منتخب يستفيد من تطبيق تكنولوجيا خط المرمى حيث تم اعتماد الهدف الثاني الذي كان وراءه النجم كريم بنزيمة حيث اصطمدت كرته بالقائم ثم ارتدت لكن الحارس المتردد أفلتت منه لتتجاوز الخط النهائي حسب الفيديو الذي أظهرته فيفا
وبدأت عدة دوريات تعتمد مثل هذه التكنولوجيا. لكن ألمانيا صاحبة هذه التكنولوجيا فقد رفضت ذلك بناء على نصيحة رئيس الاتحاد الأوروبي الفرنسي ميشيل بلاتيني الذي يصرّ على أن تبقى "كرة القدم بشرية بالأساس" لكن بدلا من ذلك سيتم البدء باعتماد خمسة حكام بدلا من ثلاثة في المباراة الواحدة
وتقول فيفا إنّ الأمر جميعه لا يحتاج سوى لثانية واحدة تكون فيها الخلاصة لدى الحكم الذي يبقى لوحده يملك سلطة إقرار الهدف
تعتمد التقنية على تثبيت 7 كاميرات في كل مرمى ويكون وضع ستّ منها متوازيا بحيث أنه لا مجال للخطا فيما تم تثبيت الكاميرا السابعة وراء الخط
هذا النظام وضعته شركة ألمانية وتم تجربته في بطولة العالم للأندية عامي 2012 و2013 وقالت التقارير إنه لم تشبه أي شائبة ولاسيما من ناحية الدقة والسرعة حيث أن ساعة الحكم باتت إحدى أهم أسس اللعبة
كان الحكم واثقا من قراره في اللحظة التي تلت تجاوز الكرة الخط النهائي. فالساعة التي يرتديها مرتبطة بنظام يتشكل من 14 كاميرا تعمل بالأبعاد الأربعة والثلاثية. وبمجرد تجاوز الكرة خط المرمى يتم إرسال إشارة في ظرف ثانية إلى ساعة الحكم التي تبدأ تهزّ حتى ينتبه إلى أن هدفا تم تسجيله
أظهر فيديو الفيفا أنّ الكرة تجاوزت الخط النهائي بعد أن لمسها الحارس الهندوراسي فالاراديس.. لكن كيف تعمل هذه التقنية بمثل هذه الدقة؟
لكن الحكم البرازيلي ساندرو ريشي كان واثقا ولم يغير من رأيه
حدث ذلك في الدقيقة الثامنة والأربعين حيث لم يتوان بنزيمة على البدء باحتفاله من دون تردد تزامنا تقريبا مع إقرار الحكم شرعية الهدف
أصبحت فرنسا أول منتخب يستفيد من تطبيق تكنولوجيا خط المرمى حيث تم اعتماد الهدف الثاني الذي كان وراءه النجم كريم بنزيمة حيث اصطمدت كرته بالقائم ثم ارتدت لكن الحارس المتردد أفلتت منه لتتجاوز الخط النهائي حسب الفيديو الذي أظهرته فيفا
وبدأت عدة دوريات تعتمد مثل هذه التكنولوجيا. لكن ألمانيا صاحبة هذه التكنولوجيا فقد رفضت ذلك بناء على نصيحة رئيس الاتحاد الأوروبي الفرنسي ميشيل بلاتيني الذي يصرّ على أن تبقى "كرة القدم بشرية بالأساس" لكن بدلا من ذلك سيتم البدء باعتماد خمسة حكام بدلا من ثلاثة في المباراة الواحدة
وتقول فيفا إنّ الأمر جميعه لا يحتاج سوى لثانية واحدة تكون فيها الخلاصة لدى الحكم الذي يبقى لوحده يملك سلطة إقرار الهدف
تعتمد التقنية على تثبيت 7 كاميرات في كل مرمى ويكون وضع ستّ منها متوازيا بحيث أنه لا مجال للخطا فيما تم تثبيت الكاميرا السابعة وراء الخط
هذا النظام وضعته شركة ألمانية وتم تجربته في بطولة العالم للأندية عامي 2012 و2013 وقالت التقارير إنه لم تشبه أي شائبة ولاسيما من ناحية الدقة والسرعة حيث أن ساعة الحكم باتت إحدى أهم أسس اللعبة
كان الحكم واثقا من قراره في اللحظة التي تلت تجاوز الكرة الخط النهائي. فالساعة التي يرتديها مرتبطة بنظام يتشكل من 14 كاميرا تعمل بالأبعاد الأربعة والثلاثية. وبمجرد تجاوز الكرة خط المرمى يتم إرسال إشارة في ظرف ثانية إلى ساعة الحكم التي تبدأ تهزّ حتى ينتبه إلى أن هدفا تم تسجيله
أظهر فيديو الفيفا أنّ الكرة تجاوزت الخط النهائي بعد أن لمسها الحارس الهندوراسي فالاراديس.. لكن كيف تعمل هذه التقنية بمثل هذه الدقة؟
لكن الحكم البرازيلي ساندرو ريشي كان واثقا ولم يغير من رأيه
حدث ذلك في الدقيقة الثامنة والأربعين حيث لم يتوان بنزيمة على البدء باحتفاله من دون تردد تزامنا تقريبا مع إقرار الحكم شرعية الهدف
أصبحت فرنسا أول منتخب يستفيد من تطبيق تكنولوجيا خط المرمى حيث تم اعتماد الهدف الثاني الذي كان وراءه النجم كريم بنزيمة حيث اصطمدت كرته بالقائم ثم ارتدت لكن الحارس المتردد أفلتت منه لتتجاوز الخط النهائي حسب الفيديو الذي أظهرته فيفا