محام فرنسي وتقرير طبي كاميروني يقولان إنّ اللاعب ايبوسي قتل عمدا في الجزائر
قال الطبيب المشرف على تشريح جثة اللاعب الكاميروني ألبار إيبوسي الذي توفي يوم 23 أغسطس/آب، بعد أو اثناء مقابلة شبيبة القبائل و اتحاد العاصمة في إطار الدوري الجزائري، متأثرا بإصابة على مستوى الرأس أنّ اللاعب قتل في حجرات الملابس مكذبا بذلك الرواية الرسمية للوفاة
من آخر لمسات إيبوسي للكرة قبل أن يتعرض لاعتداء قاتل يرى ملاحظون أنه ربما يؤثر في سعي الجزائر في تنظيم مسابقات دولية مقبلة
اللاعب قبل قليل من وفاته
كما شهد الموكب حضور عائلة اللاعب وأهالي المدينة وكذلك وفد جزائري ولاعبي نادي شبيبة القبائل الجزائري الذي كان ينتمي إليه
ووري اللاعب الثرى في مسقط راسه في مدينة دوالا ونظم له حفل تأبين رسمي. ونشاهد في الصورة والدته وهي تنتحب وداعا له
وجاء التأكيد الحكومي ليضع حدا لمحاولات بعض الأطراف ظهرت في وسائل الإعلام الجزائرية وخارجها تحدثت عن وفاة نتيجة أزمة قلبية فيما قال آخرون إنه ما من دليل على أن الاعتداء كان من طرف خارج الميدان
قبل ذلك وأوائل سبتمبر/أيلول، أكّد وزير الرياضة الجزائري محمود التهمي أنّ المحترف الكاميروني إيبوسي،قتل بلوح صخري حاد وقاطع أدخل للمدرجات من ورشة بناء في محيط الملعب. وأعلن عن إجراءات لتشديد الأمن والسلامة في عدة ملاعب جزائرية
وترجح عائلة اللاعب الآن أن يكون دخل إلى حجرات الملابس و هو حي يرزق و أنّه قتل داخلها و لم يفارق الحياة نتيجة إصابته بحجارة ألقتها الجماهير الغاضبة على هزيمة فريقها. ولم يصدر بيان رسمي جزائري حول هذه الرواية التي في حال تأكدت ستزيد من الضغوط على حملات الجزائر التي تستهدف تنظيم بعض الأحداث الرياضية
ونقلت صحف فرنسية وإفريقية واسعة الانتشار عن الطبيب وأيضا عن محامي عائلته الفرنسي أن تقرير التشريح خلص إلى معاينة خلع بالكتف الأيسر يرجح أنه نتج عن مقاومة اللاعب و أنه بعد شلّ حركته تم ضربه بجسم صلب على مستوى الرأس تسبب له في كسر بالجمجمة مما أدى إلى مقتله. ونشرت مواقع واسعة الانتشار وصفحات على مواقع التواصل صورا من تقرير التشريح ومعاينة جثمان اللاعب
قال الطبيب المشرف على تشريح جثة اللاعب الكاميروني ألبار إيبوسي الذي توفي يوم 23 أغسطس/آب، بعد أو اثناء مقابلة شبيبة القبائل و اتحاد العاصمة في إطار الدوري الجزائري، متأثرا بإصابة على مستوى الرأس أنّ اللاعب قتل في حجرات الملابس مكذبا بذلك الرواية الرسمية للوفاة
من آخر لمسات إيبوسي للكرة قبل أن يتعرض لاعتداء قاتل يرى ملاحظون أنه ربما يؤثر في سعي الجزائر في تنظيم مسابقات دولية مقبلة
اللاعب قبل قليل من وفاته
كما شهد الموكب حضور عائلة اللاعب وأهالي المدينة وكذلك وفد جزائري ولاعبي نادي شبيبة القبائل الجزائري الذي كان ينتمي إليه
ووري اللاعب الثرى في مسقط راسه في مدينة دوالا ونظم له حفل تأبين رسمي. ونشاهد في الصورة والدته وهي تنتحب وداعا له
وجاء التأكيد الحكومي ليضع حدا لمحاولات بعض الأطراف ظهرت في وسائل الإعلام الجزائرية وخارجها تحدثت عن وفاة نتيجة أزمة قلبية فيما قال آخرون إنه ما من دليل على أن الاعتداء كان من طرف خارج الميدان
قبل ذلك وأوائل سبتمبر/أيلول، أكّد وزير الرياضة الجزائري محمود التهمي أنّ المحترف الكاميروني إيبوسي،قتل بلوح صخري حاد وقاطع أدخل للمدرجات من ورشة بناء في محيط الملعب. وأعلن عن إجراءات لتشديد الأمن والسلامة في عدة ملاعب جزائرية
وترجح عائلة اللاعب الآن أن يكون دخل إلى حجرات الملابس و هو حي يرزق و أنّه قتل داخلها و لم يفارق الحياة نتيجة إصابته بحجارة ألقتها الجماهير الغاضبة على هزيمة فريقها. ولم يصدر بيان رسمي جزائري حول هذه الرواية التي في حال تأكدت ستزيد من الضغوط على حملات الجزائر التي تستهدف تنظيم بعض الأحداث الرياضية
ونقلت صحف فرنسية وإفريقية واسعة الانتشار عن الطبيب وأيضا عن محامي عائلته الفرنسي أن تقرير التشريح خلص إلى معاينة خلع بالكتف الأيسر يرجح أنه نتج عن مقاومة اللاعب و أنه بعد شلّ حركته تم ضربه بجسم صلب على مستوى الرأس تسبب له في كسر بالجمجمة مما أدى إلى مقتله. ونشرت مواقع واسعة الانتشار وصفحات على مواقع التواصل صورا من تقرير التشريح ومعاينة جثمان اللاعب
قال الطبيب المشرف على تشريح جثة اللاعب الكاميروني ألبار إيبوسي الذي توفي يوم 23 أغسطس/آب، بعد أو اثناء مقابلة شبيبة القبائل و اتحاد العاصمة في إطار الدوري الجزائري، متأثرا بإصابة على مستوى الرأس أنّ اللاعب قتل في حجرات الملابس مكذبا بذلك الرواية الرسمية للوفاة