تعرف على الإندونيسية الوحيدة التي تمارس رياضة ركوب الأمواج
تعد بالي من أبرز المنتجعات العالمية ولاسيما عندما يتعلق بركوب الأمواج لكنّ ثقافة البلد تقصر هذه الرياضة على الأجانب وقلة من الإندونيسيين الرجال. مع ذلك توجد فتاة كسرت القاعدة وأصبح ينظر غليها على أنها رائدة هذه الرياضة في أكبر الدول الإسلامية.
وورثت دياه هوياتها من والدها الذي يعد من أبرز أبطال بلاده في هذه اللعبة. وتذكر كيف أنها كانت تلتصق به وهي في الثانية عشرة من عمره عندما كان يقوم بجولات ركوب أمواج
وأحرزت دياه إنجازا عندما كانت لا تتجاوز 14 سنة عندما حققت لبلادها الميدالية البرونزية لدورة الألعاب الشاطئية الآسيوية
وتدعى البطلة دياه رحيو وتبلغ من العمر 20 سنة وبدأت قصتها مع هذه الرياضة منذ الصغر عندما كانت تشاهد السواح وهم يمارسونها مع بعض من مواطنيها الذكور
تعد بالي من أبرز المنتجعات العالمية ولاسيما عندما يتعلق بركوب الأمواج لكنّ ثقافة البلد تقصر هذه الرياضة على الأجانب وقلة من الإندونيسيين الرجال. مع ذلك توجد فتاة كسرت القاعدة وأصبح ينظر غليها على أنها رائدة هذه الرياضة في أكبر الدول الإسلامية.
وورثت دياه هوياتها من والدها الذي يعد من أبرز أبطال بلاده في هذه اللعبة. وتذكر كيف أنها كانت تلتصق به وهي في الثانية عشرة من عمره عندما كان يقوم بجولات ركوب أمواج
وأحرزت دياه إنجازا عندما كانت لا تتجاوز 14 سنة عندما حققت لبلادها الميدالية البرونزية لدورة الألعاب الشاطئية الآسيوية
وتدعى البطلة دياه رحيو وتبلغ من العمر 20 سنة وبدأت قصتها مع هذه الرياضة منذ الصغر عندما كانت تشاهد السواح وهم يمارسونها مع بعض من مواطنيها الذكور
تعد بالي من أبرز المنتجعات العالمية ولاسيما عندما يتعلق بركوب الأمواج لكنّ ثقافة البلد تقصر هذه الرياضة على الأجانب وقلة من الإندونيسيين الرجال. مع ذلك توجد فتاة كسرت القاعدة وأصبح ينظر غليها على أنها رائدة هذه الرياضة في أكبر الدول الإسلامية.