لو كانت المباراة 89 دقيقة لما أحرز 4 ألقاب على الأقل... الأهلي "ألمانيا" مصر وإفريقيا
لم يكتف الأهلي فقط بالتتويج، عندما أحرز للمرة الأولى في تاريخه وتاريخ مصر لقب كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بتسجيله هدف الفوز بعد نهاية الزمن القانوني لمباراته مع سيوي سبور الإيفواري في إياب نهائي المسابقة، وإنما أضاف إلى أثبت أنه الأقوى نفسيا وبدنيا في القارة بقدرته على حسم العديد من البطولات في اللحظات الأخيرة من عمر المباريات، في ظاهرة لا ينافسه فيها ربما سوى منتخب ألمانيا
أما أبوتريكة فينفرد بالهدف الأشهر في إياب نهائي دوري الأبطال في تونس أمام الصفاقسي التونسي. فقبل نهاية المباراة بخمس دقائق سجّل الصفاقسي هدفا صحيحا رفضه الحكم كوفي كودجا. وفيما كان الصفاقسي يستعد للاحتفال باللقب للمرة الأولى في تاريخهم، عندما دخلت المباراة زمنها بدل الضائع، سجل أبوتريكة هدفا جميلا في مرمى الصفاقسي وتحديدا في الدقيقة الثانية من الوقت البدل الضائع ليفوز فريقه باللقب.
والمتخصصان الأبرز من ضمن لاعبي الأهلي هما محمد أبوتريكة وعماد متعب الذي قاد هدفه إلى إحراز فريقه لقب كأس الاتحاد. لكن عماد سجّل أيضا هدفا شهيرا بالكيفية ذاتها عام 2009، حين نجح في هز شباك الرجاء المغربي في الوقت بدل الضائع، في البطولة ذاتها لينقذ وقتها الفريق من الهزيمة.
قبل ذلك وفي وفي بطولة دوري أبطال إفريقيا 2010، سجل شهاب الدين أحمد هدفا في الدقيقة (90+4) في مرمى نادى الاتحاد الليبي في دور الـ16 من ليحسم صعود الأهلي لدوري المجموعات في تلك النسخة.
وفي نفس العام، نجح مهاجم الأهلي محمد ناجى جدو، في إحراز هدف في مرمى إنبي في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع، في كأس السوبر المصري لعام 2012 ليفوز الأهلي بتلك البطولة المحلية.
وفي بطولة 2012 حسم أبوتريكة صعود الأهلي لدوري المجموعات في بطولة دوري أبطال إفريقيا 2012 في نهاية الوقت الضائع في مرمى نادى الملعب المالي، ليفوز الفريق بالبطولة في آخر المطاف.
لكن الأمر أكثر وضوحا لدى الأهلي الذي أحرز على الأقل في غضون السنوات العشر الماضية أربعة ألقاب، ثلاثة منها إفريقية، في الزمن بدل الضائع. وحتى في النسخة الحالية ما كان للأهلي أن يتأهل لولا أنّ لاعبه أحمد عبدالرؤوف سجّل هدفا في الدقيقة (90+5) في مرمى نادى الدفاع الحسيني المغربي كان حاسما لصعود الأهلي لدوري المجموعات لينجح الفريق لاحقا في حصد اللقب.
ففي مباراة نصف نهائي كأس العالم 1982 التي حوّل فيها منتخب ألمانيا تخلفه بثلاثة أهداف مقابل هدف أمام فرنسا في الوقت الإضافي الثاني إلى تعادل بفضل نجمه رومنيغيه في الأنفاس الأخيرة من المباراة الممددة ليمر الفريقان إلى ركلات الترجيح التي أهلت منتخب المانشافت. وكرر الألمان إنجازهم عدة مرات لدرجة أن المحللين لا يعتبرون المباراة أمام الألمان منتهية إلا في حال أطلق الحكم الصافرة النهائية
لم يكتف الأهلي فقط بالتتويج، عندما أحرز للمرة الأولى في تاريخه وتاريخ مصر لقب كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بتسجيله هدف الفوز بعد نهاية الزمن القانوني لمباراته مع سيوي سبور الإيفواري في إياب نهائي المسابقة، وإنما أضاف إلى أثبت أنه الأقوى نفسيا وبدنيا في القارة بقدرته على حسم العديد من البطولات في اللحظات الأخيرة من عمر المباريات، في ظاهرة لا ينافسه فيها ربما سوى منتخب ألمانيا
أما أبوتريكة فينفرد بالهدف الأشهر في إياب نهائي دوري الأبطال في تونس أمام الصفاقسي التونسي. فقبل نهاية المباراة بخمس دقائق سجّل الصفاقسي هدفا صحيحا رفضه الحكم كوفي كودجا. وفيما كان الصفاقسي يستعد للاحتفال باللقب للمرة الأولى في تاريخهم، عندما دخلت المباراة زمنها بدل الضائع، سجل أبوتريكة هدفا جميلا في مرمى الصفاقسي وتحديدا في الدقيقة الثانية من الوقت البدل الضائع ليفوز فريقه باللقب.
والمتخصصان الأبرز من ضمن لاعبي الأهلي هما محمد أبوتريكة وعماد متعب الذي قاد هدفه إلى إحراز فريقه لقب كأس الاتحاد. لكن عماد سجّل أيضا هدفا شهيرا بالكيفية ذاتها عام 2009، حين نجح في هز شباك الرجاء المغربي في الوقت بدل الضائع، في البطولة ذاتها لينقذ وقتها الفريق من الهزيمة.
قبل ذلك وفي وفي بطولة دوري أبطال إفريقيا 2010، سجل شهاب الدين أحمد هدفا في الدقيقة (90+4) في مرمى نادى الاتحاد الليبي في دور الـ16 من ليحسم صعود الأهلي لدوري المجموعات في تلك النسخة.
وفي نفس العام، نجح مهاجم الأهلي محمد ناجى جدو، في إحراز هدف في مرمى إنبي في الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع، في كأس السوبر المصري لعام 2012 ليفوز الأهلي بتلك البطولة المحلية.
وفي بطولة 2012 حسم أبوتريكة صعود الأهلي لدوري المجموعات في بطولة دوري أبطال إفريقيا 2012 في نهاية الوقت الضائع في مرمى نادى الملعب المالي، ليفوز الفريق بالبطولة في آخر المطاف.
لكن الأمر أكثر وضوحا لدى الأهلي الذي أحرز على الأقل في غضون السنوات العشر الماضية أربعة ألقاب، ثلاثة منها إفريقية، في الزمن بدل الضائع. وحتى في النسخة الحالية ما كان للأهلي أن يتأهل لولا أنّ لاعبه أحمد عبدالرؤوف سجّل هدفا في الدقيقة (90+5) في مرمى نادى الدفاع الحسيني المغربي كان حاسما لصعود الأهلي لدوري المجموعات لينجح الفريق لاحقا في حصد اللقب.
ففي مباراة نصف نهائي كأس العالم 1982 التي حوّل فيها منتخب ألمانيا تخلفه بثلاثة أهداف مقابل هدف أمام فرنسا في الوقت الإضافي الثاني إلى تعادل بفضل نجمه رومنيغيه في الأنفاس الأخيرة من المباراة الممددة ليمر الفريقان إلى ركلات الترجيح التي أهلت منتخب المانشافت. وكرر الألمان إنجازهم عدة مرات لدرجة أن المحللين لا يعتبرون المباراة أمام الألمان منتهية إلا في حال أطلق الحكم الصافرة النهائية
لم يكتف الأهلي فقط بالتتويج، عندما أحرز للمرة الأولى في تاريخه وتاريخ مصر لقب كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، بتسجيله هدف الفوز بعد نهاية الزمن القانوني لمباراته مع سيوي سبور الإيفواري في إياب نهائي المسابقة، وإنما أضاف إلى أثبت أنه الأقوى نفسيا وبدنيا في القارة بقدرته على حسم العديد من البطولات في اللحظات الأخيرة من عمر المباريات، في ظاهرة لا ينافسه فيها ربما سوى منتخب ألمانيا