بأكثر من 600 قطعة من الأضواء الساطعة على جانبيه، يتلألأ يخت "مونستون" الفاخر وسط البحار، كشمس ساطعة متباهياً بتصميمه الفريد والعصري والفاخر. ويُلقب "مونستون" باسم "طاووس البحر،" إذ لا يليق لقب غير ذلك بروعة وجمال اليخت الكبير.
ومن المتوقع أن يجهز يخت "مونستون" خلال ثلاثة أعوام. ولكن إذا كنت تشعر بحماسة كبيرة منذ الآن، فبإمكانك شراء الأضواء الجاهزة للاستخدام ووضعها على قاربك الخاص.
كما يتضمن "مونستون" الخدمات الترفيهية المعتادة على اليخوت الفاخرة، مثل صالة سينما وصالة رياضة ومهبط طائرات هليكوبتر وبركة سباحة مزودة بأضواء تجميلية تحسن من تجربة السباحة "الفاخرة."
أما بالنسبة للأضواء، فقد صممت لتكون صديقة للبيئة، إذ أنها مركبة تحت ألواح شمسية تستخدم أشعة الشمس لتشغلها لمدة ثلاثة ساعات بعد إعادة شحنها بالطاقة الشمسية ليوم واحد.
واُستوحي تصميم "مونستون" من الطبيعة التي تحيط باليخوت عادة، إذ يشرح فان غيست، أنه أراد تصميم "شيء ينخرط مع البيئة الطبيعية دون تخريب المشهد الطبيعي الخلفي."
ويستطيع "مونستون" التقاط لون السماء أو البحر عند شروق الشمس، باستخدام أسطح خلفية مزودة بكاميرات عالية التقنية.
وتحيط بـ"مونستون" الذي يبلغ طوله 90 متراً 600 قطعة من الأضواء الساطعة. ويمكن التحكم بالأضواء باستخدام تطبيق مرن يسمح بتغيير مظهر اليخت الخارجي وتصميمه.
ويشرح بيتر فان غيست من شركة فان غيست للتصميم أن اليخت ليس مجرد مركب مائي، إذ أنه "تجربة" بحد ذاته، مضيفاً أن اليخت "يستطيع أن يغير شكله وإطاره، ما يجعله مميز وفريد من نوعه."
ويُعتبر "مونستون" نتيجة تعاون بين شركة "أوشينكو" و"تصاميم فان غيست." وسمي نسبة للحجر الكريم "مونستون" أو "حجر القمر،" إذ أنه مزود بأضواء وتأثيرات تجعله يتلألأ مثل لون الحجر.
بأكثر من 600 قطعة من الأضواء الساطعة على جانبيه، يتلألأ يخت "مونستون" الفاخر وسط البحار، كشمس ساطعة متباهياً بتصميمه الفريد والعصري والفاخر. ويُلقب "مونستون" باسم "طاووس البحر،" إذ لا يليق لقب غير ذلك بروعة وجمال اليخت الكبير.
ومن المتوقع أن يجهز يخت "مونستون" خلال ثلاثة أعوام. ولكن إذا كنت تشعر بحماسة كبيرة منذ الآن، فبإمكانك شراء الأضواء الجاهزة للاستخدام ووضعها على قاربك الخاص.
كما يتضمن "مونستون" الخدمات الترفيهية المعتادة على اليخوت الفاخرة، مثل صالة سينما وصالة رياضة ومهبط طائرات هليكوبتر وبركة سباحة مزودة بأضواء تجميلية تحسن من تجربة السباحة "الفاخرة."
أما بالنسبة للأضواء، فقد صممت لتكون صديقة للبيئة، إذ أنها مركبة تحت ألواح شمسية تستخدم أشعة الشمس لتشغلها لمدة ثلاثة ساعات بعد إعادة شحنها بالطاقة الشمسية ليوم واحد.
واُستوحي تصميم "مونستون" من الطبيعة التي تحيط باليخوت عادة، إذ يشرح فان غيست، أنه أراد تصميم "شيء ينخرط مع البيئة الطبيعية دون تخريب المشهد الطبيعي الخلفي."
ويستطيع "مونستون" التقاط لون السماء أو البحر عند شروق الشمس، باستخدام أسطح خلفية مزودة بكاميرات عالية التقنية.
وتحيط بـ"مونستون" الذي يبلغ طوله 90 متراً 600 قطعة من الأضواء الساطعة. ويمكن التحكم بالأضواء باستخدام تطبيق مرن يسمح بتغيير مظهر اليخت الخارجي وتصميمه.
ويشرح بيتر فان غيست من شركة فان غيست للتصميم أن اليخت ليس مجرد مركب مائي، إذ أنه "تجربة" بحد ذاته، مضيفاً أن اليخت "يستطيع أن يغير شكله وإطاره، ما يجعله مميز وفريد من نوعه."
ويُعتبر "مونستون" نتيجة تعاون بين شركة "أوشينكو" و"تصاميم فان غيست." وسمي نسبة للحجر الكريم "مونستون" أو "حجر القمر،" إذ أنه مزود بأضواء وتأثيرات تجعله يتلألأ مثل لون الحجر.
بأكثر من 600 قطعة من الأضواء الساطعة على جانبيه، يتلألأ يخت "مونستون" الفاخر وسط البحار، كشمس ساطعة متباهياً بتصميمه الفريد والعصري والفاخر. ويُلقب "مونستون" باسم "طاووس البحر،" إذ لا يليق لقب غير ذلك بروعة وجمال اليخت الكبير.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- بأكثر من 600 قطعة من الأضواء الساطعة على جانبيه، يتلألأ يخت "مونستون" الفاخر وسط البحار، كشمس ساطعة متباهياً بتصميمه الفريد والعصري والفاخر.
قد يعجبك أيضا.. عش تجربة الرحلة البحرية الفاخرة من ارتفاع 30 ألف قدم!
تعرفوا أكثر إلى يخت "مونستون" الفاخر في معرض الصور أعلاه: