في دمشق.. ما زالت الفضّة تعرف طريقها بين نقوش النحاس
ستايل
نشر

يتناغم صوت طرق الأزاميل الصغيرة على النحاس، مع أصوات المارّة، بينما يرسم الشاب حماده السيّد على أوانٍ وتشكيلاتٍ نحاسيّة تتنوّع استخداماتها.
يتناغم صوت طرق الأزاميل الصغيرة على النحاس، مع أصوات المارّة، بينما يرسم الشاب حماده السيّد على أوانٍ وتشكيلاتٍ نحاسيّة تتنوّع استخداماتها.