في دمشق.. ما زالت الفضّة تعرف طريقها بين نقوش النحاسستايلنشر الأحد، 14 اغسطس / آب 2016يتناغم صوت طرق الأزاميل الصغيرة على النحاس، مع أصوات المارّة، بينما يرسم الشاب حماده السيّد على أوانٍ وتشكيلاتٍ نحاسيّة تتنوّع استخداماتها.سوريادمشقلايف ستايلفنونعادات وتقاليد