دراسة عن كيفية انتشار جائحة 1918 تكشف أوجه تشابه مخيفة مع أزمة كورونا الحالية
كشفت دراسة جديدة أن الطقس البارد الممطر بين عامي 1914 إلى عام 1919، كان جزءاً من حالة مناخية نادرة تحدث مرة واحدة في القرن، وأثّر على شدة جائحة الإنفلونزا عام 1918، وهو بحث له أوجه تشابه مخيفة مع أزمة فيروس كورونا الحالية.