أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- لكل دولة شباك، يروي عبرها تاريخ شعبه وحضارته، ومع تطور الهندسة المدنية بدأت النوافذ تعكس هذه الثقافات بشكل أكبر، لذا قرر مصور أن يجول العالم ليلتقط صوراً لنواذ كل دولة (شاهد عدداً من أعماله في المعرض أعلاه)
نوافذ من حول العالم تروي ثقافات الشعوب.. ما الذي ترويه نافذتك؟
قام المصور أندري فيسينتي غونكافيز، 28 عاماً، بتصوير أكثر من 3600 نافذة حول أوروبا.
ويقول غونكافيز إنه وحتى في حياته العادية يسير برفقة صديقته، ويتوقف قائلاً لها: "يا للهول أنظري إلى تلك النافذة،" مضيفاً بأن الموضوع أصبح "شبيهاً بالإدمان."
ويحلم غونكافيز بالحصول على صورة لنوافذ كل دولة في العالم.
ويقول غونكافيز إنه يرغب بالذهاب إلى روسيا، مضيفاً: "رأيت بعض الصور لنوافذ روسيا، وهي في غاية الجمال، كما أرغب بالذهاب إلى التبت بالصين."
ويستخدم غونكافيز كاميرا "كانون" وعدسة "تيليفوتو" لالتقاط صوره، ويحب التقاط صوره من مسافة بعيدة حتى تبدو الخطوط متوازية ومستقيمة.
"أرى أنه من المثير للغرابة بأن هذا الحاجز الزجاجي الفاصل بين الداخل والخارج يمنحنا الشعور بالأمان."
"أحاول أن أظهر هوية المدينة وثقافتها من خلال تقديم لمحة بسيطة عن تاريخها وثقافتها"، يقول غونكافيز الذي يصف النوافذ بأنها "تطور كبير للإنسانية منذ كانت مجرد ثقوب في الجدران."
ويقول غونكافيز في مدونته إن أعماله التصويرية تهدف لدراسة الهندسة الحديثة التي تضيف لمسة خاصة للنوافذ حول العالم.
في بعض الأحيان يمكن لأعمال غونكافيز أن تثير بعض الشكوك الأمنية، خاصة لتصويره النوافذ، ويقول: "لا أحد يوقفني عن العمل في المدن الكبيرة، لكن الناس يسألونني عن سبب التصوير في القرى الصغيرة، أظن أنهم يخافون من السرقات."
التقط غونكافيز عدداً من الصور في كل مدينة وجمعها بصورة واحدة.
قام المصور أندري فيسينتي غونكافيز، 28 عاماً، بتصوير أكثر من 3600 نافذة حول أوروبا.
ويقول غونكافيز إنه وحتى في حياته العادية يسير برفقة صديقته، ويتوقف قائلاً لها: "يا للهول أنظري إلى تلك النافذة،" مضيفاً بأن الموضوع أصبح "شبيهاً بالإدمان."
ويحلم غونكافيز بالحصول على صورة لنوافذ كل دولة في العالم.
ويقول غونكافيز إنه يرغب بالذهاب إلى روسيا، مضيفاً: "رأيت بعض الصور لنوافذ روسيا، وهي في غاية الجمال، كما أرغب بالذهاب إلى التبت بالصين."
ويستخدم غونكافيز كاميرا "كانون" وعدسة "تيليفوتو" لالتقاط صوره، ويحب التقاط صوره من مسافة بعيدة حتى تبدو الخطوط متوازية ومستقيمة.
"أرى أنه من المثير للغرابة بأن هذا الحاجز الزجاجي الفاصل بين الداخل والخارج يمنحنا الشعور بالأمان."
"أحاول أن أظهر هوية المدينة وثقافتها من خلال تقديم لمحة بسيطة عن تاريخها وثقافتها"، يقول غونكافيز الذي يصف النوافذ بأنها "تطور كبير للإنسانية منذ كانت مجرد ثقوب في الجدران."
ويقول غونكافيز في مدونته إن أعماله التصويرية تهدف لدراسة الهندسة الحديثة التي تضيف لمسة خاصة للنوافذ حول العالم.
في بعض الأحيان يمكن لأعمال غونكافيز أن تثير بعض الشكوك الأمنية، خاصة لتصويره النوافذ، ويقول: "لا أحد يوقفني عن العمل في المدن الكبيرة، لكن الناس يسألونني عن سبب التصوير في القرى الصغيرة، أظن أنهم يخافون من السرقات."
التقط غونكافيز عدداً من الصور في كل مدينة وجمعها بصورة واحدة.
قام المصور أندري فيسينتي غونكافيز، 28 عاماً، بتصوير أكثر من 3600 نافذة حول أوروبا.