دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- بسيطة هي الحياة هنا، حيث يجتمع الناس على الاهتمام بالحيوانات، ويسود جو من المحبة في ظل تناغم الأديان. ورغم أن قرغيزستان شهدت نصيبها من الإضطرابات السياسية، إلا أن الابتسامة الدائمة على وجوه شعبها وطيبة القلب التي يتمتعون بها، هما أمران لا يمكن إنكارهما (شاهد معرض الصور أعلاه)
قرغيزستان.. عندما تختلط الألوان القوية بالحياة البسيطة
الجمهورية القرغيزية، هي دولة تقع في آسيا الوسطى، تجاور الصين وطاجيكستان وأزبكستان وكازاخستان. عاصمتها بيشكك.
ويتبع 18 في المائة من الشعب الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، وتتبع نسبة 2 في المائة ديانات أخرى.
80 في المائة من القرغيز هم من المسلمين السنة ويتبعون المذهب الحنفي، وقد تناقص عددهم بسبب تهجير القرغيز إلى سيبيريا على يد الإتحاد السوفييتي.
تتمتع جمهورية قرغيزيا بثرواث زراعية ومعدنية، وأهم محاصيلها الزراعية: القمح والذرة والأرز والقطن والشمندر السكري، بالإضافة إلى الثروة الحيوانية وقطاع النفط.
تنتمي اللغة القيرغيزية إلى مجموعة اللغات التركية، وكانت مكتوبة بحروف الأبجدية العربية حتى القرن العشرين. فحلت محلها الأبجدية اللاتينية التي اعتمدت في العام 1928، ومن ثم الأبجدية السريلية في العام 1941.
العادات الغيرغيزية تتمثل بكل ما يمكن نقله، إذ كانت القبائل تنتقل من مكان لآخر، واشتهرت بصناعة السجاد وكتابة الشعر.
مناخ قرغيزيا قاري متطرف تعتريه التقلبات، ويتميز بالبرودة فوق المرتفعات وتغطي الثلوج الدائمة القمم العالية. وتتميز قرغيزيا بالجو الدافئ في المناطق السهلية الوسطى حيث تشكل الجبال حماية طبيعية لها.
وصف المؤرخون المسلمون والصينيون الأوائل القرغيز ما بين القرنين السابع وحتى الثاني عشر بأنهم يتمتعون بشعر أحمر وجلد أبيض وعيون زرقاء، وبسبب الهجرات والفتوحات والزواج المختلط، فالعديد من الشعوب التي تقطن في وسط وجنوب غرب قرغيزستان هي من نتاج أصول مختلطة.
استقلت الجمهورية عن الاتحاد السوفيتي في أواخر العام 1991، منذ إحكام روسيا السيطرة على الدولة في القرن الخامس عشر، وشهدت البلاد انقلاباً على الحكومة القيرغيزية في إبريل/نيسان عام 2010 بسبب الاستياء الشعبي من الرئيس القرغيزي كرمان بك باكييف، بسبب ممارسته سياسة الحد من الحريات الاقتصادية والديمقراطية.
الجمهورية القرغيزية، هي دولة تقع في آسيا الوسطى، تجاور الصين وطاجيكستان وأزبكستان وكازاخستان. عاصمتها بيشكك.
ويتبع 18 في المائة من الشعب الكنيسة الأرثوذكسية الروسية، وتتبع نسبة 2 في المائة ديانات أخرى.
80 في المائة من القرغيز هم من المسلمين السنة ويتبعون المذهب الحنفي، وقد تناقص عددهم بسبب تهجير القرغيز إلى سيبيريا على يد الإتحاد السوفييتي.
تتمتع جمهورية قرغيزيا بثرواث زراعية ومعدنية، وأهم محاصيلها الزراعية: القمح والذرة والأرز والقطن والشمندر السكري، بالإضافة إلى الثروة الحيوانية وقطاع النفط.
تنتمي اللغة القيرغيزية إلى مجموعة اللغات التركية، وكانت مكتوبة بحروف الأبجدية العربية حتى القرن العشرين. فحلت محلها الأبجدية اللاتينية التي اعتمدت في العام 1928، ومن ثم الأبجدية السريلية في العام 1941.
العادات الغيرغيزية تتمثل بكل ما يمكن نقله، إذ كانت القبائل تنتقل من مكان لآخر، واشتهرت بصناعة السجاد وكتابة الشعر.
مناخ قرغيزيا قاري متطرف تعتريه التقلبات، ويتميز بالبرودة فوق المرتفعات وتغطي الثلوج الدائمة القمم العالية. وتتميز قرغيزيا بالجو الدافئ في المناطق السهلية الوسطى حيث تشكل الجبال حماية طبيعية لها.
وصف المؤرخون المسلمون والصينيون الأوائل القرغيز ما بين القرنين السابع وحتى الثاني عشر بأنهم يتمتعون بشعر أحمر وجلد أبيض وعيون زرقاء، وبسبب الهجرات والفتوحات والزواج المختلط، فالعديد من الشعوب التي تقطن في وسط وجنوب غرب قرغيزستان هي من نتاج أصول مختلطة.
استقلت الجمهورية عن الاتحاد السوفيتي في أواخر العام 1991، منذ إحكام روسيا السيطرة على الدولة في القرن الخامس عشر، وشهدت البلاد انقلاباً على الحكومة القيرغيزية في إبريل/نيسان عام 2010 بسبب الاستياء الشعبي من الرئيس القرغيزي كرمان بك باكييف، بسبب ممارسته سياسة الحد من الحريات الاقتصادية والديمقراطية.
الجمهورية القرغيزية، هي دولة تقع في آسيا الوسطى، تجاور الصين وطاجيكستان وأزبكستان وكازاخستان. عاصمتها بيشكك.