أتلانتا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- قد تشعرون بالصدمة من هذه المشاهد، فهذه ليست عمارات فوق سطح الأرض بل تحتها، هكذا حفر الهنود آبارهم قديماً، لتبدأ مصورة أمريكية في شيكاغو رحلة استكشاف هذه الآبار الغامضة بعدستها.
(تابع رحلتها في معرض الصور أعلاه)بالصور.. جولة بين خفايا آبار الهند المدرَّجة
وقعت المصورة الأمريكية فكتوريا لاوتمان في حب آبار الهند المدرَّجة عند زيارتها للهند قبل نحو 30 عاماً.
وتوضح فكتوريا أن هذه الآبار "تشعرك بالرهبة والخوف، يمكنك سماع كل همسة في هذه الآبار.. كيف يمكنك ألا تعشقها؟"
وتضيف فكتوريا: "هنالك العديد من الآبار الأخرى التي لم تكتشف بعد"، مشيرة إلى أنها بحاجة إلى الترميم والحفظ.
ما زالت بعض هذه الآبار تُستخدم إلى يومنا الحالي
كان يتم بناء هذه المعابد وفقاً للحجارة، التي كانت تعمل على منع انهيار الجدران، وذلك لأن التربة لم تكن مستقرة.
هنالك القليل من هذه الآبار التي تتخذ شكلاً حلزونياً.
وتقول فكتوريا: "لقد عشقت اختلاف التناقض الذي يحدثه الضوء والظل في تصاميم هذه الآبار."
وتقوم فيكتوريا بسؤال أهالي القرى والسائقين عن مواقع الآبار التي لم يتم اكتشافها بعد على يد الباحثين.
كانت هذه الآبار تستعمل لاستخراج المياه الجوفية، وكانت تستعمل أيضاً لراحة المسافرين بسبب برودتها.
"هنا علمت بأني اجتزت الخط الفاصل بين حبي لهذه الآبار وشعوري بالهوس لاستكشافها."
وقعت فكتوريا في حب هذه الآبار عندما توجهت قبل ثلاثة عقود برحلة مع عدد من المهندسين إلى الهند، وتقول فكتوريا: "كان من المدهش أن أرى هذه التصاميم المعمارية من الأعلى إلى الأسفل عوضاً عن النظر من الأسفل إلى الأعلى."
هذا الموقع يطلق عليه اسم "رامي كي فاف" أو "منحدر الملكة" وأدرج في لائحة مواقع التراث العالمي التابعة للأمم المتحدة في العام 2014.
وقعت المصورة الأمريكية فكتوريا لاوتمان في حب آبار الهند المدرَّجة عند زيارتها للهند قبل نحو 30 عاماً.
وتوضح فكتوريا أن هذه الآبار "تشعرك بالرهبة والخوف، يمكنك سماع كل همسة في هذه الآبار.. كيف يمكنك ألا تعشقها؟"
وتضيف فكتوريا: "هنالك العديد من الآبار الأخرى التي لم تكتشف بعد"، مشيرة إلى أنها بحاجة إلى الترميم والحفظ.
ما زالت بعض هذه الآبار تُستخدم إلى يومنا الحالي
كان يتم بناء هذه المعابد وفقاً للحجارة، التي كانت تعمل على منع انهيار الجدران، وذلك لأن التربة لم تكن مستقرة.
هنالك القليل من هذه الآبار التي تتخذ شكلاً حلزونياً.
وتقول فكتوريا: "لقد عشقت اختلاف التناقض الذي يحدثه الضوء والظل في تصاميم هذه الآبار."
وتقوم فيكتوريا بسؤال أهالي القرى والسائقين عن مواقع الآبار التي لم يتم اكتشافها بعد على يد الباحثين.
كانت هذه الآبار تستعمل لاستخراج المياه الجوفية، وكانت تستعمل أيضاً لراحة المسافرين بسبب برودتها.
"هنا علمت بأني اجتزت الخط الفاصل بين حبي لهذه الآبار وشعوري بالهوس لاستكشافها."
وقعت فكتوريا في حب هذه الآبار عندما توجهت قبل ثلاثة عقود برحلة مع عدد من المهندسين إلى الهند، وتقول فكتوريا: "كان من المدهش أن أرى هذه التصاميم المعمارية من الأعلى إلى الأسفل عوضاً عن النظر من الأسفل إلى الأعلى."
هذا الموقع يطلق عليه اسم "رامي كي فاف" أو "منحدر الملكة" وأدرج في لائحة مواقع التراث العالمي التابعة للأمم المتحدة في العام 2014.
وقعت المصورة الأمريكية فكتوريا لاوتمان في حب آبار الهند المدرَّجة عند زيارتها للهند قبل نحو 30 عاماً.