عش أسمى حالات الصفاء الذهني في هذه القرية النائية

تعتبر قرية بارا بنغال أكثر القرى عزلة في جبال الهملايا، إذ أنها محاصرة بجبال ونهر من كل جهاتها. وفي هذه الصورة، يبني أهل القرية جسرا فوق أحد الأنهار التي تتصل بنهر رافي.

سانجو، راعي غنم من قبيلة غادي، يستريح مع قطيعه بعد عبور ممر ثامسار.

تعتبر بارا بنغال اليوم معزولة عن العالم، إذ تحمل الخيول المؤن للقرويين خلال فصل الصيف. كما أن اتصالهم الوحيد مع العالم الخارجي يتم من خلال هاتف يعمل بالأقمار الصناعية وضعته الحكومة، ليتم استخدامه في حالات الطوارئ فقط.

يشتهر سكان قرية بارا بنغال بحبهم للضيوف وحسن ضيافتهم، إذ أنهم يصرون على مشاركة طعامهم مع جميع الزوار.

تتميز المنازل والطرق في قرية بارا بنغال بتاريخها القديم. في هذه الصورة، تتبادل امرأتان أطراف الحديث بينما يترقبن عودة أزواجهن مع الماشية.

يقوم سكان بارا بنغال بشق الطرق التي تغطيها الثلوج أمام الماشية، لتسهيل الرحلة الشاقة.

يعيش الأفراد من قبيلة غادي القديمة في بارا بنغال. في هذه الصورة، أحد أفراد القبيلة يدخن "الشيشة" في كهف.

الوصول إلى قرية بارا بنغال صعب جداً، وخاصة خلال فترات العواصف الثلجية الشديدة.

تعتبر قرية بارا بنغال أكثر القرى عزلة في جبال الهملايا، إذ أنها محاصرة بجبال ونهر من كل جهاتها. وفي هذه الصورة، يبني أهل القرية جسرا فوق أحد الأنهار التي تتصل بنهر رافي.