طقوس التجميل التقليدية هذه تنافس أكبر العلامات التجارية

منذ القرن الـ19، اعتبرت كاليستوغا في كاليفورنيا وجهة صحية معتادة، ويعود الفضل بذلك إلى التربة البركانية، والينابيع الحرارية. وتساعد حمامات الطين على تنعيم وتقشير البشرة.

آس الليمون هو نبتة مزهرة تشبه رائحتها رائحة الليمون الحلو. ويستخدمها السكان الأصليون لأستراليا كمضاد أكسدة ومضاد فيروسات ومطهر.

يعتمد أفراد شعوب البريبري والكابيكاريس من السكان الأصليين في كوستاريكا على استخدام الشاي الأخضر كمنتج تجميلي، إذ يعتقد أنه يحسن من مظهر البشرة ويتخلص من السموم، ويخفف من التشوهات والعيوب والدوائر السوداء تحت العينين.

يحتوي زيت الأركان على مضادات الأكسدة والفيتامينات المغذية والأحماض الدهنية التي يعتقد أنها تساعد في التخفيف من التجاعيد وآثار الكدمات والجروح، كما أنه يعالج البثور وحب الشباب والأكزيما والصدفية. وتستخدمه نساء الأمازيغ في جنوب المغرب على أجسادهن وشعورهن وأظافرهن وأجسادهن.

يستخرج مسحوق الثاناكا من جذع شجرة الثاناكا ليستخدم في الوقاية من الشمس من قبل النساء البورميات. كما يساعد المسحوق على حماية البشرة من الهواء الملوث وغير النظيف.

لطالما استخدم المسافرون الحمامات الساخنة في قرية "بانيو فينيوني" القديمة خلال مرورهم في روما. وتساعد هذه الحمامات على التخلص من التوتر والإجهاد.

في الصين، تطحن حبوب اللؤلؤ، التي يقال أنها تفتح وتقشر وتشدّ البشرة.

منذ القرن الـ19، اعتبرت كاليستوغا في كاليفورنيا وجهة صحية معتادة، ويعود الفضل بذلك إلى التربة البركانية، والينابيع الحرارية. وتساعد حمامات الطين على تنعيم وتقشير البشرة.