لندن، المملكة المتحدة (CNN)-- تتمتّع عربة المدفعية التي حملت نعش الملكة إليزابيث الثانية إلى كنيسة وستمنستر بتاريخ كبير.
رُفعت العربة من الخدمة الفعلية ونُقلت إلى رعاية البحرية الملكية منذ عام 1901، من أجل جنازة الملكة فيكتوريا.
ثم تم استخدامها في جنازات عدة ملوك آخرين، بما في ذلك الملك إدوارد السابع والملك جورج الخامس والملك جورج السادس.
كما ظهرت في جنازات ونستون تشرشل، رئيس الوزراء الأول في عهد الملكة إليزابيث، واللورد لويس مونتباتن.
تماشيا مع التقاليد، يرافق عربة المدفعية 142 عنصرًا من أفراد البحرية الملكية، وفرسان خدمة الملكة ومفارز من الحرس الملكي.