هذه العمارة..بأقبح "وحشيتها" تعود للحياة من جديد

نشر
دقيقة قراءة
courtesy paul riddle/ view
courtesy universit of california, san diego
courtesy garp architects
nicolas grosspiere
matteo rossi/ artut images
courtesy bunker arquitectura
courtesy justo garcia rubio
7/1هذه العمارة..بأقبح "وحشيتها" تعود للحياة من جديد

يعمل بيتر تشادويك والمصور الفوتوغرافي نيكولاس غروسبيير على إعادة إحياء "العمارة الوحشية" من خلال مشروع تصويري يحمل عنوان "هذا العالم الوحشي،" يسلط الضوء على "جماليات" هذه المباني التي غالباً ما صرف النظر عنها. وفي هذه الصورة، يظهر مبنى بييرفيف في مونبلييه، فرنسا، للمهندسة المعمارية الراحلة زها حديد.

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- في العقد الخامس من الحركة المعمارية الحديثة، ظهرت واحدة من أكثر أساليب الهندسة المعمارية المسببة للخلافات، أي العمارة الوحشية.    

محتوى إعلاني

قد يعجبك أيضا.. أكشاك لشبونة "التجميلية" تستفيق بعد سبات عميق

محتوى إعلاني

وقد اُستوحي أسلوب تصميم "العمارة الوحشية" أو ما يعرف بـ"brutalism،" اسمه من اعتماده على استخدام الاسمنت الخام وغير المكتمل، في أشكال هندسية ضخمة وعريضة، وعدم الاهتمام بالشكل الجمالي للبناء، بل بوظيفة البناء ذاتها، ما أنتج أبنية قبيحة وهائلة ومدمرة للمنظر العام.

قد يهمك أيضا.. هرم اللوفر الفرنسي يختفي بلمسة ساحر

ويبدو أن "العمارة الوحشية" تشق طريقها من جديد إلى زمننا الحالي بهدوء، في مشروع جديد لبيتر تشادويك والمصور الفوتوغرافي نيكولاس غروسبيير. ويهدف المشروع الجديد إلى تسليط الضوء على جماليات نُسيت وصُرف النظر عنها، سواء كانت أبراج سكنية في سان بطرسبرغ أو كنائس في أكابولكو.

وأيضا.. لن تصدق..هذه البركة رمز لقصة "حب وطنية" بأستراليا

تعرّفوا أكثر إلى مشروع تشادويك وغروسبيير في معرض الصور أعلاه: 

نشر
محتوى إعلاني