دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لم يواجه العراق القليل من المآسي، ولكن رغم حرب "داعش" وبعد الغزو الأمريكي ومرور الزمن، لا تزال هنالك الكثير من الحرف التي يحاول البعض الحفاظ عليها، ليستمر جريان شغف المهنة في دماء العراقيين.. (شاهدوا معرض الصور أعلاه)
العراق.. حرف صامدة في وجه "داعش" والحروب والزمن
مزارع يحاول تجفيف الأرز بالقرب من النجف التي تبعد 160 كيلومتر جنوب العاصمة العراقية بغداد، الأرز العراقي يسمى بـ "Amber rice" ويمتاز برائحته الجميلة وهو جزء لا يتجزأ من الأطباق العراقي.
عراقي يمشي في حي قديم ببغداد في 18 فبراير/شباط تحت الأسلاك الكهربائية الشائكة، إذ تدمرت البنية التحتية للكهرباء بالعاصمة منذ الغزو الأمريكي على العرا عام 2003، والكثير من المواطنين يعتمدون على مولدات الكهرباء بسبب الإنقطاع المستمر بالخدمة.
سوق السراي الشعبي، يقع في بغداد، وهو من أقدم الأسواق في بغداد، يعود إنشاؤه إلى عام 1660.
نجار عراقي في سوق كرادة بمركز العاصمة بغداد يعمل على صنع باب بمحله بتاريخ 31 مايو/أيار عام 2015.
ويقوم هذا المصنع بإنتاج الأزياء العسكرية وثياب التخفي للقوات العراقية التي تعمل على قتال "داعش"
عراقية تعمل على خياطة ثوب عسكري في مصنع بتاريخ 18 مارس/آذار عام 2015 في مدينة النجف، حيث يعمل 1700 في هذا المصنع.
طفل يقود عربة يجرها حمار في مصنع نهراوان للطوب الواقع بضواحي بغداد في 23 فبراير/شباط عام 2015.
بحارون ينتظرون قدوم الركاب لنقلهم من ضفة نهر دلجة في بغداد بتاريخ 18 فبراير/شباط عام 2015.
تاجر التبغ فضل جابر الشمري يزن بضاعته في محله ببغداد بتاريخ 18 فبراير/شباط عام 2015، الشمري بدأ في هذه الصناعة عندما كان بعمر السابعة، وافتتح محله الخاص عام 1942 وهو واحد من آخر تجار التبغ الطازج في العاصمة، يقول الشمري، 63 عاماً، إن تجارته تأثرت بعد اقتحام السجائر الصناعية السوق بعد الغزو الأمريكي للعراق في 2003، واضطر الكثيرون من تجار التبغ إلى إغلاق محالهم، لكن الشمري، ورغم العائد المادي القليل يقول إنه سيحافظ على محله، لأنه يحب صنعته.
شاب يقوم بصنع أوان من الفخار في النجف بتاريخ 26 يناير/كانون ثاني.
الحداد أبو غايب يجلس في محله بالنجف في 11 يناير/كانون ثاني عام 2015، الحرفة تكاد تزول من المدينة، إذ يعد أبو غايب أحد القلة ممن لا يزالون يمارسونها.
شاب يعمل في صناعة القوارب في 1 يناير/كانون ثاني 2015، في مدينة النجف، ويعاني قطاع القوارب أزمة منذ إحكام تنظيم "داعش" السيطرة على مناطق حيوية في الرمادي في يونيو/حزيران عام 2014 حيث كانت تصدر هذه القوارب.
مزارعون عراقيون يجمعون البطاطا من حقولهم في اليوسفية، التي تبعد 16 كيلومتر عن بغداد في 18 مايو/أيار عام 2015، في وقت حذر فيه خبير اقتصادي من تهديد الجفاف لأكثر من 5 ملايين دونم من الأراضي الزراعية بسبب سيطرة، تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يعرف باسم "داعش" على سد الفرات، وفقاً لشبكة الإعلام العراقي.
مزارع يحاول تجفيف الأرز بالقرب من النجف التي تبعد 160 كيلومتر جنوب العاصمة العراقية بغداد، الأرز العراقي يسمى بـ "Amber rice" ويمتاز برائحته الجميلة وهو جزء لا يتجزأ من الأطباق العراقي.
عراقي يمشي في حي قديم ببغداد في 18 فبراير/شباط تحت الأسلاك الكهربائية الشائكة، إذ تدمرت البنية التحتية للكهرباء بالعاصمة منذ الغزو الأمريكي على العرا عام 2003، والكثير من المواطنين يعتمدون على مولدات الكهرباء بسبب الإنقطاع المستمر بالخدمة.
سوق السراي الشعبي، يقع في بغداد، وهو من أقدم الأسواق في بغداد، يعود إنشاؤه إلى عام 1660.
نجار عراقي في سوق كرادة بمركز العاصمة بغداد يعمل على صنع باب بمحله بتاريخ 31 مايو/أيار عام 2015.
ويقوم هذا المصنع بإنتاج الأزياء العسكرية وثياب التخفي للقوات العراقية التي تعمل على قتال "داعش"
عراقية تعمل على خياطة ثوب عسكري في مصنع بتاريخ 18 مارس/آذار عام 2015 في مدينة النجف، حيث يعمل 1700 في هذا المصنع.
طفل يقود عربة يجرها حمار في مصنع نهراوان للطوب الواقع بضواحي بغداد في 23 فبراير/شباط عام 2015.
بحارون ينتظرون قدوم الركاب لنقلهم من ضفة نهر دلجة في بغداد بتاريخ 18 فبراير/شباط عام 2015.
تاجر التبغ فضل جابر الشمري يزن بضاعته في محله ببغداد بتاريخ 18 فبراير/شباط عام 2015، الشمري بدأ في هذه الصناعة عندما كان بعمر السابعة، وافتتح محله الخاص عام 1942 وهو واحد من آخر تجار التبغ الطازج في العاصمة، يقول الشمري، 63 عاماً، إن تجارته تأثرت بعد اقتحام السجائر الصناعية السوق بعد الغزو الأمريكي للعراق في 2003، واضطر الكثيرون من تجار التبغ إلى إغلاق محالهم، لكن الشمري، ورغم العائد المادي القليل يقول إنه سيحافظ على محله، لأنه يحب صنعته.
شاب يقوم بصنع أوان من الفخار في النجف بتاريخ 26 يناير/كانون ثاني.
الحداد أبو غايب يجلس في محله بالنجف في 11 يناير/كانون ثاني عام 2015، الحرفة تكاد تزول من المدينة، إذ يعد أبو غايب أحد القلة ممن لا يزالون يمارسونها.
شاب يعمل في صناعة القوارب في 1 يناير/كانون ثاني 2015، في مدينة النجف، ويعاني قطاع القوارب أزمة منذ إحكام تنظيم "داعش" السيطرة على مناطق حيوية في الرمادي في يونيو/حزيران عام 2014 حيث كانت تصدر هذه القوارب.
مزارعون عراقيون يجمعون البطاطا من حقولهم في اليوسفية، التي تبعد 16 كيلومتر عن بغداد في 18 مايو/أيار عام 2015، في وقت حذر فيه خبير اقتصادي من تهديد الجفاف لأكثر من 5 ملايين دونم من الأراضي الزراعية بسبب سيطرة، تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يعرف باسم "داعش" على سد الفرات، وفقاً لشبكة الإعلام العراقي.
مزارع يحاول تجفيف الأرز بالقرب من النجف التي تبعد 160 كيلومتر جنوب العاصمة العراقية بغداد، الأرز العراقي يسمى بـ "Amber rice" ويمتاز برائحته الجميلة وهو جزء لا يتجزأ من الأطباق العراقي.