دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تزداد شكوك محبي النجمين الأمريكيين جنيفر لوبيز وبن أفليك، بشأن استمرار زواجهما، خاصة بعد إعلانهما مؤخراً عن عرض منزلهما في كاليفورنيا للبيع، والذي تم تجديده "على أعلى مستوى من الجودة" خلال الـ4 أشهر الماضية.
ويطلب الثنائي سعرًا لمنزل أحلامها الذي استغرقا عامين في البحث عنه، 68 مليون دولار، وسط تكهنات بأن الزوجين يكافحان في علاقتهما بعد زواجهما منذ عامين تقريبًا.
وفي شهر مايو/أيار الماضي، أعلنت شركة Live Nation عن إلغاء جولة لوبيز الغنائية "THIS IS ME…LIVE"، وقالت الشركة إنها "ستأخذ إجازة لتكون مع أطفالها وعائلتها وأصدقائها المقربين”.
ووجهت جنيفر لوبيز وقتها رسالة لجمهورها قالت فيها: "أشعر بحزن شديد ومدمر لأنني خذلتكم"، وأضافت: "أرجو أن تعلموا أنني لن أفعل هذا إذا لم أشعر أنه ضروري للغاية".
وبدأت علاقة الثنائي لوبيز وأفليك في أوائل العقد الأول من القرن الـ21، وأعلنا خطوبتهما في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2002، لكنهما انفصلا قبل حفل زفافهما.
ثم تزوج كل منهما من آخرين وأنجبا أطفالاً لاحقًا، إلى أن عادت العلاقة بينهما في عام 2021، وأقاما حفل زفافهما في 2022.