نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- تفاجئنا شركات التكنولوجيا بابتكارات واختراعات جديدة، لكن الحظ لا يحالفها دوماً.
شاهد في معرض الصور أعلاه أكبر "المقالب" التكنولوجية التي تعرضت لها أبرز شركات التكنولوجيا حول العالم. تابع أيضاً: فيديو:هل تريد حماية معلوماتك الشخصية والمادية؟ اتبع هذه الخطوات أيضاً: مع اقتراب نهاية العام.. إليكم أبرز 10 هاشتاغات شهدها العالم أجمع في 2015 المزيد: هل تعرف أي ساعة ذكية هي الأنسب لك؟أسوأ "المقالب" التي عاشتها التكنولوجيا عام 2015
أحدثت هذه الدراجات المخصصة للأرجل ضجة عند إطلاقها بالأسواق، إذ بدأت تظهر بين المشاهير والإعلانات التجارية، لكنها تعرضت لانتقادات بعد تقارير حول اشتعالها بالنيران، ومنعت شركات الطيران المسافرين من استخدامها على متن الرحلات.
عاشت تويتر عاماً صعباً، إذ أقر مدير الشركة التنفيذي، جاك دورسي بأن الناس لا يزالون جاهلين لكيفية استخدام التطبيق، أما المستخدمون لوسيلة التواصل الاجتماعي لم يستلطفوا التغييرات الحاصلة على بعض الخصائص، هذا عدا عن الضجة التي دارت حول استقالة المدير التنفيبذي السابق، ديك كوستولو في يوليو/تموز، وتسريح 8 في المائة من الموظفين وانخفاض بمقدار 33 في المائة من أسعار الأسهم.
تعرضت شركة فيسبوك للكثير من الانتقاد بعد أن كشفت عن سياسة كشف المستخدمين عن أسمائهم الحقيقية، في محاولة للشركة الموزانة بين الأمن والحماية، لتبدأ مظاهرات من المتحولين الجنسيين استنكرت حصول الشركة على أسمائهم الحقيقية، وأن محاولة فيسبوك الحصول على أسمائهم الفعلية قبل التحول يعد تمييزاً بحقهم.
صمم موقع "Quirky" لمساعدة المستخدمين على صنع اختراعاتهم بانفسهم وبيعها، لكنه أعلن إفلاسه في سبتمبر/أيلول، وقد واجهت الشركة العديد من المشاكل من بينها صنع أجهزة مشابهة لتلك الموزعة على نطاق كبير، بالغضافة إلى صعوبة الحصول على موزعين لمنتجاتها.
قامت مايكروسوفت بطرد الكثير من الموظفين هذا العام، إذ أعلنت بأنها ستفصل 7800 موظف تابعين لها حول العالم، معظمهم ممن يعملون في قطاع تصنيع معدات الهواتف الذكية.
قامت شركة "أمازون" بإغلاق موقعها وتطبيقها "Amazon Local" الخاص بالصفقات والعروض التجارية اليومية، كما أغلقت الشركة موقع "Amazon Destinations" المخصص للسفر بعد عام فقط من انطلاقه، وقامت "Groupon" بطرد 1100 موظف أما "LivingSocial" أعلنت عن سحب 200 وظيفة أي حوالي 20 في المائة من قوتها العاملة.
طرحت الكثير من أسهم الشركات الخاصة للاكتتاب العام، مثل "Square" و"Etsy" و"Box" و"Fitbit" للبيع، لكن المشكلة بأن أسعار أسهمها تأثرت لأن قيمتها قدرت بأكثر من قيمتها، مما أدى إلى تصارع هذه الشركات عند عدم الإقبال عليها كما كان متوقعاً، ولأن هذه الشركات تعمل بعقلية "النمو قبل كل شيء" فإن أحوال أسواق الأسهم المتقلبة لا تصب بصالحها.
لدى ياهو قرار كبير يتوجب اتخاذه العام القادم، وهو فيما لو ستعمل على بيع 15 في المائة من أسهمها في شركة "Alibaba"، وعوضاً عن بيع الشركة التي تقدر بحوالي 30 مليار دولار، قالت ياهو إنها ستعمل على تقسيم تجارتها في قطاع الأعمال عبر الإنترنت وطرح أسهم هذا القطاع للاكتتاب العام، في وقت انخفضت فيه أرباح الشركة بمقدار 34 في المائة هذا العام.
قام أحد العاملين على صنع الخرائط في غوغل بإضافة صورة على الخرائط ذاتها لروبوت أندرويد وهو يتبول على شعار آبل في موقع دل على منطقة ريفية في باكستان، اكتشفت الصورة في أبريل/نيسان، واضطرت غوغل إلى إيقاف خدمة المشاركة في رسم الخرائط مؤقتاً.
قام موقع "Reddit" بمسح حسابات بعض المشتركين الذين ركزوا على خطابات الكراهية والمضايقات خلال هذا العام، مما دعا المستخدمين إلى الاعتراض بحجة أن الشركة تفرض رقابة على المستخدمين، وطالبوا بطرد مديرة الشركة، لكن المدير الجديد، ستيف هوفمان، دافع عن سياساتها قائلاً إنه "قد يفكر" بتعديل بعض السياسات.
قامت شركة آبل باستعادة 223 ألف سماعة "Beats Pill XL" وذلك لأن هذه السماعات كانت تتعرض لازدياد في درجات الحرارة وتشتعل بالنيران.
عملت العديد من الشركات غلى تحسين برمجية التعرف إلى الصور لمساعدة المستخدمين في البحث عن الصور لكن كان هنالك الكثير من اللغط، فعندما نشر موقع "Flikr" خاصية إضافة الكلمات الأساسية التي تتعرف إليها محركات البحث، ظهرت كلمة "قرد" على بعض الأشخاص، في حين عرّفت بعض المخيمات النازية سابقاً على أنها حدائق للحيوانات.
عمل تطبيق خرائط غوغل على منح إرشادات للبيت الأبيض عن كتابة كلمة عنصرية في محرك البحث.
لجأت شركة "فوكس فاغن" لتصنيع السيارات إلى برنامج لإعطاء بيانات رقمية خاطئة حول مقدار انبعاث الدخان من سياراتها، وستعمل الشركة على استدعاء 500 ألف سيارة في أمريكا، و8.5 مليون سيارة في أوروبا، في حين باعت من هذه السيارات بتلك البرمجية حوالي 11 مليون مركبة حول العالم.
الكثير من حوادث القرصنة وقعت هذا العام، ومن أسوأها كانت قرصنة موقعي "Ashley Madison" و"Adult Finder" التي تستخدم للخيانة الزوجية، كما تمكن قراصنة من سرقة البيانات الشخصية لحوالي 21.5 مليون موظف بالحكومة الأمريكية.
أحدثت هذه الدراجات المخصصة للأرجل ضجة عند إطلاقها بالأسواق، إذ بدأت تظهر بين المشاهير والإعلانات التجارية، لكنها تعرضت لانتقادات بعد تقارير حول اشتعالها بالنيران، ومنعت شركات الطيران المسافرين من استخدامها على متن الرحلات.
عاشت تويتر عاماً صعباً، إذ أقر مدير الشركة التنفيذي، جاك دورسي بأن الناس لا يزالون جاهلين لكيفية استخدام التطبيق، أما المستخدمون لوسيلة التواصل الاجتماعي لم يستلطفوا التغييرات الحاصلة على بعض الخصائص، هذا عدا عن الضجة التي دارت حول استقالة المدير التنفيبذي السابق، ديك كوستولو في يوليو/تموز، وتسريح 8 في المائة من الموظفين وانخفاض بمقدار 33 في المائة من أسعار الأسهم.
تعرضت شركة فيسبوك للكثير من الانتقاد بعد أن كشفت عن سياسة كشف المستخدمين عن أسمائهم الحقيقية، في محاولة للشركة الموزانة بين الأمن والحماية، لتبدأ مظاهرات من المتحولين الجنسيين استنكرت حصول الشركة على أسمائهم الحقيقية، وأن محاولة فيسبوك الحصول على أسمائهم الفعلية قبل التحول يعد تمييزاً بحقهم.
صمم موقع "Quirky" لمساعدة المستخدمين على صنع اختراعاتهم بانفسهم وبيعها، لكنه أعلن إفلاسه في سبتمبر/أيلول، وقد واجهت الشركة العديد من المشاكل من بينها صنع أجهزة مشابهة لتلك الموزعة على نطاق كبير، بالغضافة إلى صعوبة الحصول على موزعين لمنتجاتها.
قامت مايكروسوفت بطرد الكثير من الموظفين هذا العام، إذ أعلنت بأنها ستفصل 7800 موظف تابعين لها حول العالم، معظمهم ممن يعملون في قطاع تصنيع معدات الهواتف الذكية.
قامت شركة "أمازون" بإغلاق موقعها وتطبيقها "Amazon Local" الخاص بالصفقات والعروض التجارية اليومية، كما أغلقت الشركة موقع "Amazon Destinations" المخصص للسفر بعد عام فقط من انطلاقه، وقامت "Groupon" بطرد 1100 موظف أما "LivingSocial" أعلنت عن سحب 200 وظيفة أي حوالي 20 في المائة من قوتها العاملة.
طرحت الكثير من أسهم الشركات الخاصة للاكتتاب العام، مثل "Square" و"Etsy" و"Box" و"Fitbit" للبيع، لكن المشكلة بأن أسعار أسهمها تأثرت لأن قيمتها قدرت بأكثر من قيمتها، مما أدى إلى تصارع هذه الشركات عند عدم الإقبال عليها كما كان متوقعاً، ولأن هذه الشركات تعمل بعقلية "النمو قبل كل شيء" فإن أحوال أسواق الأسهم المتقلبة لا تصب بصالحها.
لدى ياهو قرار كبير يتوجب اتخاذه العام القادم، وهو فيما لو ستعمل على بيع 15 في المائة من أسهمها في شركة "Alibaba"، وعوضاً عن بيع الشركة التي تقدر بحوالي 30 مليار دولار، قالت ياهو إنها ستعمل على تقسيم تجارتها في قطاع الأعمال عبر الإنترنت وطرح أسهم هذا القطاع للاكتتاب العام، في وقت انخفضت فيه أرباح الشركة بمقدار 34 في المائة هذا العام.
قام أحد العاملين على صنع الخرائط في غوغل بإضافة صورة على الخرائط ذاتها لروبوت أندرويد وهو يتبول على شعار آبل في موقع دل على منطقة ريفية في باكستان، اكتشفت الصورة في أبريل/نيسان، واضطرت غوغل إلى إيقاف خدمة المشاركة في رسم الخرائط مؤقتاً.
قام موقع "Reddit" بمسح حسابات بعض المشتركين الذين ركزوا على خطابات الكراهية والمضايقات خلال هذا العام، مما دعا المستخدمين إلى الاعتراض بحجة أن الشركة تفرض رقابة على المستخدمين، وطالبوا بطرد مديرة الشركة، لكن المدير الجديد، ستيف هوفمان، دافع عن سياساتها قائلاً إنه "قد يفكر" بتعديل بعض السياسات.
قامت شركة آبل باستعادة 223 ألف سماعة "Beats Pill XL" وذلك لأن هذه السماعات كانت تتعرض لازدياد في درجات الحرارة وتشتعل بالنيران.
عملت العديد من الشركات غلى تحسين برمجية التعرف إلى الصور لمساعدة المستخدمين في البحث عن الصور لكن كان هنالك الكثير من اللغط، فعندما نشر موقع "Flikr" خاصية إضافة الكلمات الأساسية التي تتعرف إليها محركات البحث، ظهرت كلمة "قرد" على بعض الأشخاص، في حين عرّفت بعض المخيمات النازية سابقاً على أنها حدائق للحيوانات.
عمل تطبيق خرائط غوغل على منح إرشادات للبيت الأبيض عن كتابة كلمة عنصرية في محرك البحث.
لجأت شركة "فوكس فاغن" لتصنيع السيارات إلى برنامج لإعطاء بيانات رقمية خاطئة حول مقدار انبعاث الدخان من سياراتها، وستعمل الشركة على استدعاء 500 ألف سيارة في أمريكا، و8.5 مليون سيارة في أوروبا، في حين باعت من هذه السيارات بتلك البرمجية حوالي 11 مليون مركبة حول العالم.
الكثير من حوادث القرصنة وقعت هذا العام، ومن أسوأها كانت قرصنة موقعي "Ashley Madison" و"Adult Finder" التي تستخدم للخيانة الزوجية، كما تمكن قراصنة من سرقة البيانات الشخصية لحوالي 21.5 مليون موظف بالحكومة الأمريكية.
أحدثت هذه الدراجات المخصصة للأرجل ضجة عند إطلاقها بالأسواق، إذ بدأت تظهر بين المشاهير والإعلانات التجارية، لكنها تعرضت لانتقادات بعد تقارير حول اشتعالها بالنيران، ومنعت شركات الطيران المسافرين من استخدامها على متن الرحلات.