شاهد كيف تهبط الطائرات على مدرج جليدي في القارة القطبية الجنوبية
مع الجليد المتغيّر، ودخول البطاريق أحيانًا، يمكن أن تكون القارة القطبية الجنوبية مكانًا صعبًا لبناء مطار وصيانته. شاهد كيف تدير إحدى شركات السياحة مسارها الحيوي.
مع الجليد المتغيّر، ودخول البطاريق أحيانًا، يمكن أن تكون القارة القطبية الجنوبية مكانًا صعبًا لبناء مطار وصيانته. شاهد كيف تدير إحدى شركات السياحة مسارها الحيوي.
يستخدم العلماء الروبوتات لدراسة قابلية تأثر النظم البيئية البحرية وتأثير تغير المناخ على القارة القطبية الجنوبية. ويعمل فريق العلماء على فهم المزيد مع تقليل التأثير على الحيوانات. وستسمح هذه التكنولوجيا الجديدة للعلماء بدراسة تلك الحيوانات على مدار العام وفي مواقع أكثر. شاهد كيف استُقبل هذا الروبوت الصغير في مستعمرة البطريق الإمبراطور.
خبر اكتشاف السفينة الغارقة "Endurance" للمُستكشف إرنست شاكلتون، بعد 107 سنة، في المياه الجليدية العميقة للقارة القطبية الجنوبية، ليس سوى الفصل الأخير في قصة مؤثرة عن البطولة والبقاء لا تزال مصدر إلهام حتى يومنا هذا.
يُوصف القطب الجنوبي بأنه آخر مكان بري حقيقي على كوكب الأرض.. إنها منطقة مذهلة لم تُكتشف بعد. ويبدو من المناسب أنها كانت مسرحًا لما قد يكون أحد أكبر التجمعات لحيتان الزعانف التي تُوثق على الإطلاق، بحسب تكهن عالم الحيوانات والمصور كونور رايان. والتقطت عدسته ما يقدّر بأكثر من 1000 حوت مجتمعة في منطقة عرضها 8 كيلومترات في المحيط الجنوبي.
جلب كسوف الشمس الكلي بضع دقائق من الظلام الدامس إلى القارة القطبية الجنوبية، التي عادة ما تشهد ضوء النهار المستمر خلال موسم الصيف.
أقلعت أول طائرة أيرباص A340، لتهبط في القارة القطبية الجنوبية من مدينة كيب تاون بجنوب إفريقيا في الثاني من شهر نوفمبر الحالي وهبطت في زمن رحلة تزيد قليلاً عن خمس ساعات، في معسكر وولفز فانغ لأنشطة المغامرين.
سافر المصور النمساوي جريجور سايلرعبر القطب الشمالي لتوثيق منشآت الأبحاث والقواعد العسكرية النائية التي "تؤثر علينا جميعًا".
شجعت جاذبية اكتشاف المجهول والرغبة في وضع قدم في كل قارة، المسافرين على محاولة شق طريقهم إلى القارة القطبية الجنوبية ، ولكنه موقع يصعب تصنيفه.
احتفلت "ناشيونال جيوغرافيك"، باليوم العالمي للمحيطات في 8 يونيو/ حزيران، بإعلانها أن المياه حول القارة القطبية الجنوبية ستعرف الآن، بأنها المحيط الخامس على كوكب الأرض.
أُنقذت كلبة ضائعة في القطب الشمالي بعد أن رصدها طاقم من البحارة على متن سفينة كاسحة الجليد وهي تعرج في الأرض الشاسعة والخطيرة.