ما هو السرطان الأكثر انتشارا بين الشباب؟ وكيف يمكن تشخيصه؟
يرتفع خطر الإصابة بالسرطان مع التقدم بالعمر، مع ذلك يشخّص عدد متزايد من الشباب بهذا المرض، بحسب الجمعية الأمريكية للسرطان، ويوجد نوع واحد تحديدًا من السرطان ينتشر بين الشباب.
يرتفع خطر الإصابة بالسرطان مع التقدم بالعمر، مع ذلك يشخّص عدد متزايد من الشباب بهذا المرض، بحسب الجمعية الأمريكية للسرطان، ويوجد نوع واحد تحديدًا من السرطان ينتشر بين الشباب.
كيف تُحدث أدوية المناعة الذاتية ثورة في علاج السرطان؟ يحدثنا الدكتور أحمد يسري، مدير القطاع الطبي لشركة "إم إس دي" في دول مجلس التعاون الخليجي، عن نتائج التجارب السريرية لهذه الأدوية التي تجعل الخلايا المناعية في الجسم تتعرف إلى السرطان، ما يجعل المرضى يعيشون فترة أطول، ويتمتعون بصحة أفضل مقارنة بالعلاجات الكيميائية الأخرى.
هناك اتجاه في الولايات المتحدة يتمثّل بمعدّل تشخيص النساء الشابات وفي متوسط العمر بسرطان الرئة أعلى من الرجال.
يفضل العديد من الأشخاص حمل هاتفهم معهم إلى الحمام، ما يجعلهم يقضون بدلًا من ثلاث دقائق، 15 دقيقة بالقراءة، والتصفح.
يعاني مرضى السرطان، من صعوبة التعامل مع تساقط الشعر الذي قد يترافق مع العلاج. وتساعد خوذة جديدة مرضى السرطان من خلال الحدّ من تساقط الشعر وتشجيعهم على انتقاء العلاج المناسب من دون خوف من نظرة المجتمع إليهم.
عند الحديث عن اكتشاف سرطان الثدي والوقاية منه، لا يمكن تطبيق نهج واحد على الجميع. تقول أخصائية جراحة الثدي، الدكتورة إيريكا بيترز من "كليفلاند كلينك"، إن الرعاية الفردية يجب أن تكون جزءًا من العملية، ولذلك يجب إجراء تقييمات سرطان الثدي لتحديد نسبة خطر إصابة الفرد بالمرض.
يُشير بحث جديد إلى أنّ إحدى وسائل منع الحمل الشائعة قد تكون مصحوبة بخطر أعلى بقليل للإصابة بسرطان الثدي. وأظهرت الدراسة ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 40% لدى النساء اللواتي يستخدمن اللولب (IUDs).
توصلت دراسة نُشرت هذا الأسبوع، إلى أنّ علاجًا جديدًا يقلّل من خطر الوفاة بسرطان عنق الرحم بنسبة 70%. ووجدت الدراسة أنّ إضافة دورة علاج كيميائي مدتها ستة أسابيع إلى دورة العلاج القياسية، أدى إلى ارتفاع كبير في معدلات البقاء على قيد الحياة.
يحل سرطان الثدي في المرتبة الثانية بعد سرطانات الجلد، كأكثر أنواع السرطان شيوعًا بين النساء في الولايات المتحدة. وتقدر جمعية السرطان الأمريكية أن أكثر من 310 آلاف امرأة سيتم تشخيص إصابتهن بسرطان الثدي هذا العام، غير أن تقريرًا جديدًا وجد أن عدد النساء اللواتي يمتن بسبب هذا المرض انخفض بشكل كبير خلال السنوات الخمس والثلاثين الماضية، لكنّ هذه المكاسب لم تطل جميع النساء.
توصلت دراسة جديدة إلى أنّ المواد الكيميائية المرتبطة بسرطان الثدي تتسرب إلى أطعمتنا، فيتم استخدام ما يصل إلى 200 مادة كيميائية مرتبطة بسرطان الثدي في صنع عبوات الطعام وأدوات المائدة البلاستيكية.