ما سبب إدماننا على تقييمات منصات التواصل الاجتماعي الصامتة؟
تساعد "التقييمات الصامتة" مستخدمي منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك" على إنشاء محتوى بدون كلمات. ويمكن لمثل هذا التواصل غير اللفظي أن يجلب الاهتمام والإثارة إلى المحادثات عبر الإنترنت.
تساعد "التقييمات الصامتة" مستخدمي منصة التواصل الاجتماعي "تيك توك" على إنشاء محتوى بدون كلمات. ويمكن لمثل هذا التواصل غير اللفظي أن يجلب الاهتمام والإثارة إلى المحادثات عبر الإنترنت.
إنها مرحلة طبيعية من النمو والتقدم بالعمر. لكنّ التحدث عن البلوغ مع طفلك قد يكون محرجًا وغير مريح. يقول الخبراء إنه من الأهمية بمكان أن يتعامل الأهل ومقدمو الرعاية مع هذه المواضيع الصعبة، حتى لا يلجأ الأطفال إلى مصادر غير موثوقة على الإنترنت أو الأصدقاء، من أجل الحصول على إجابات.
تسعى الحكومة الأسترالية إلى فرض حظر يمنع الأطفال دون 16 عامًا من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، ومن المتوقع أن يشمل الحظر منصات مثل "تيك توك"، و"إكس"، و"إنستغرام"، و"سناب شات"، رغم أن القائمة الكاملة لم تُعلن بعد.
فبحسب استطلاع رأي وطني جديد أجراه مستشفى سي. إس. موت للأطفال حول صحة الأطفال نُشر الإثنين، فإن 12% من الأهل قلقون من أن غضب أطفالهم قد يؤدي إلى مشاكل.
هل من الآمن شرب الكحول أثناء تناول أدوية مضادة للاكتئاب؟ ماذا عن استخدام حشيشة الكيف؟ ماذا لو تخلّيت عن جرعة دواء حتى تتمكّن من استهلاك الكحول في حفلة؟ هل هناك أدوية من دون وصفة طبية محظورة عند الإصابة بالمرض؟
لِمَ يلجأ من يعانون من مشاكل صحة عقلية إلى وسائل التواصل الاجتماعي بحثًا عن حلول؟ وهل أثبتت التجربة فعاليتها؟ ما رأي الخبراء بهذه الظاهرة؟
حصل صبي من ولاية نيفادا الأمريكية، يعاني من حالة نادرة تفقده القدرة لإغلاق عينيه، على فرصة جديدة للحياة، حيث خضع الصبي البالغ من العمر 7 سنوات لعملية جراحية في عينيه لمساعدته على الرؤية. تحدثت محطة KVVU، المتعاونة مع CNN، مع الطبيب الذي أجرى الجراحة.
بالنسبة لشخص لديه أطفال، قد يكون الانتقال إلى توقيت جديد تحديًا غير مرغوب فيه. ما الخطوات التي على الأهل اتباعها.
يأخذ إيذاء النفس عادةً شكل القطع أو الخدش حتى ينزف الجسم، لكنّه قد يشمل أيضًا الحرق، أو الكدمات، أو حتى كسر العظام عمدًا.. فماذا نعرف عنه وما هي الأثار المترتبة عن هذا الفعل؟
وجد استطلاع حديث أجرته المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) أنّ 77% من الأهل يعتقدون أنّ أطفالهم المراهقين يحصلون دومًا على الدعم النفسي الذي يحتاجونه، فيما وافق حوالي 28% فقط من المراهقين على ذلك. في ما يلي بعض الإرشادات التي قد تساعد الأهل على التحدّث مع أبنائهم المراهقين حول مشاعرهم.