تفرقة عنصرية

في سلسلة صور استفزازية ومرحة من تصميم المصور السنغالي عمر فيكتور ديوب والمصور البريطاني لي شولمان، يظهر ديوب في أماكن أراد التاريخ الأمريكي استبعاده منها.

أثار مقطع فيديو مسرب من داخل منزل قاضية ضجة كبيرة، بعد أن كشف الفيديو عن استخدام ميشيل أودينيت، قاضية محكمة مدينة لافاييت بولاية لويزيانا الأمريكية إهانات عنصرية بشكل متكرر بينما كانت تسعرض الى جانب عدد من الأشخاص تسجيلًا مصورًا التقطته كاميرا مراقبة لمشتبه بهم في عملية سطو.

فيما يلي قائمة بأهم مقاطع الفيديو التي لاقت انتشارا واسعاً على موقع يوتيوب لعام 2020.

باتت ظاهرة استخدام المركبات كأسلحة ضد المحتجين في شوارع أمريكا أمراً شائعاً في الآونة الأخيرة، لاسيما ضد احتجاجات "حياة السود مهمة" في أنحاء البلاد.

تقول غولباهار جيليلوفا وهي من أقلية الأيغور إنها كانت تقوم برحلة عمل إلى شينجيانغ في 22 مايو 2017، عندما جاءت الشرطة الصينية إلى فندقها واقتادتها لاحقًا إلى زنزانة مزدحمة. مضيفة أن الحراس حلقوا رأسها، ووضعوا قيودًا حول كاحليها، وأخذوها بشكل دوري للاستجواب، حيث عذبوها لتوقيع اعتراف. وفي إحدى تلك الجلسات، قالت إنها تعرضت للاعتداء الجنسي.

نشرت ميشيل أوباما مقطع فيديو على إنستغرام لأب وابنته يتشاركان في أداء أغنية تحمل رسالة مهمة.

اتخذ مشرعو ولاية مسيسيبي ، السبت، الخطوة الأولى نحو تغيير علم الولاية، بعد أن أعادت الاحتجاجات المناهضة العنصرية ضد الأمريكيين ذوي البشرة السمراء، تركيز الاهتمام على شعارات الكونفدرالية.

لا ينسى الفرنسيون تلك النسخة من كأس العالم، ففي عام 1998، نجح "الديوك" في حصد اللقب العالمي للمرة الأولى في تاريخهم رغم أنهم لم يكونوا مرشحين للفوز بالمونديال، لكن تبعات هذا الانتصار تجاوزت الجانب الرياضي لتؤثر في المجتمع الفرنسي وتوحده بكا

عُرف عن سيمز استخدام النساء الأمريكيات من أصل أفريقي المستعبدات، في تجاربه الطبية دون التخدير.

وزيرة الخارجية السابقة للولايات المتحدة، كونداليزا رايس، تقول إن الكثير من الأمريكيين يشعرون بأنهم “سجناء طبقتهم الاجتماعية”.