بحضور 53 أميرا وأميرة واحدة.. محمد بن سلمان يثير تفاعلا بكلمة مجلس الشورى

الشرق الأوسط
نشر
8 دقائق قراءة

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثار ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ممن تداولوا الكلمة التي ألقاها نيابة عن العاهل السعودي، الملك سلمان بافتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى بالمملكة بحضور 53 أميرا وأميرة واحدة هي الأميرة هيفاء بنت محمد بن سعود بن خالد، نائب وزير السياحة.

وقال ولي العهد السعودي في نص الكلمة التي نشرتها وكالة الأنباء السعودية الرسمية: "لقد حققت بلادنا منجزات جوهرية كثيرة خلال هذه الرحلة العظيمة، ومن نماذج هذه الأنشطة غير النفطية في المملكة، سجلت أعلى إسهام لها في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بـ (50%) في العام الماضي، مما يعزز استدامة النمو وشموليته ويحقق جودة عالية في التنوع الاقتصادي، ويواصل صندوق الاستثمارات العامة دوره في تحقيق أهدافه ليكون قوة محركة للاستثمار، وسجلت البطالة بين المواطنين والمواطنات، أدنى مستوى لها تاريخي في الربع الأول من عام 2024م بلغ (6ر7%)، بعد أن كانت نسبته (8ر12%) في عام 2017م".

وتابع: "ارتفعت نسبة تملك المساكن للمواطنين من (47%) عام 2016م إلى ما يزيد عن (63%)، وفي مجال السياحة سبقت المنجزات التاريخ المستهدف، حيث حددت استراتيجية السياحة الوطنية التي أطلقت عام 2019م، مستهدف (مائة) مليون سائح في 2030م، وتم تجاوز هذا المستهدف والوصول إلى (مائة وتسعة ) ملايين سائح عام 2023م ، وحققت المملكة المرتبة السادسة عشرة بين الدول الأكثر تنافسية، ومع استكشاف الثروات الطبيعية تغدو المملكة من أكبر مخازن الثروات الطبيعية في العالم، كما أن بلادكم أحرزت مكانة متقدمة في مجال الطاقة المتجددة، وصارت من أكثر الفاعلين فيها إقليمياً ودوليا".

وأضاف: "تتصدر القضية الفلسطينية اهتمام بلادكم، ونجدد رفض المملكة وإدانتها الشديدة لجرائم سلطة الاحتلال الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني، متجاهلة القانون الدولي والإنساني في فصل جديد ومرير من المعاناة، ولن تتوقف المملكة عن عملها الدؤوب، في سبيل قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، ونؤكد أن المملكة لن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون ذلك.. ونتوجه بالشكر إلى الدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية تجسيداً للشرعية الدولية، ونحث باقي الدول على القيام بخطوات مماثلة".

وعددت الوكالة حضور 53 أميرا وأميرة واحدة عددتهم كالتالي:

صاحب السمو الأمير سعد بن عبد الله بن عبد العزيز بن تركي، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز، وصاحب السمو الأمير فيصل بن عبد الرحمن بن فرحان، وصاحب السمو الأمير فيصل بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سعد بن فهد بن محمد بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن مشاري بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز، وصاحب السمو الأمير سعود بن عبد الله بن محمد بن ثنيان، وصاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن عبد الله بن تركي بن عبد العزيز بن تركي، وصاحب السمو الأمير نواف بن محمد بن عبد الله، وصاحب السمو الأمير الدكتور خالد بن عبد الله بن محمد بن مقرن بن مشاري، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن عبد العزيز، وصاحب السمو الأمير الدكتور محمد بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الأمير الدكتور سعود بن سلمان بن محمد، وصاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز، وصاحب السمو الأمير الدكتور فيصل بن عبد الله بن محمد بن مشاري، وصاحب السمو الأمير محمد بن سعد بن محمد بن سعود بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن بندر بن عبد العزيز، وصاحب السمو الأمير الدكتور بندر بن عبد الله بن محمد بن مشاري، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن خالد بن عبد الله بن فيصل بن عبد العزيز، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، وصاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن سلمان بن عبد العزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن ممدوح بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن تركي بن ناصر بن عبد العزيز، وصاحب السمو الأمير سعد بن عبد الرحمن بن سعد الثاني بن عبد الرحمن، وصاحب السمو الملكي الأمير منصور بن طلال بن منصور بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبد الحكيم بن مساعد بن عبد العزيز، وصاحب السمو الأمير عبد العزيز بن محمد بن سعد بن عبد الرحمن، وصاحب السمو الأمير فهد بن فيصل بن عبد العزيز بن فيصل ، وصاحب السمو الأمير سعود بن ناصر بن سعود بن فرحان، وصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن تركي بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن منصور بن متعب بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن تركي بن فيصل بن عبد العزيز وزير الرياضة، وصاحب السمو الأمير سلطان بن خالد بن فيصل بن تركي، وصاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير خالد بن بدر بن عبد المحسن بن عبد العزيز، وصاحب السمو الأمير بدر بن عبد الله بن محمد بن فرحان وزير الثقافة، وصاحب السمو الملكي الأمير فهد بن محمد بن سعد بن عبدالعزيز محافظ الخرج، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلمان بن عبد العزيز، وصاحبة السمو الأميرة هيفاء بنت محمد بن سعود بن خالد نائبة وزير السياحة، وصاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن فيصل بن عبد المجيد بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن عبد المجيد بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبد المجيد بن عبد الإله بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن عبد العزيز بن ماجد بن عبد العزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبد العزيز بن هذلول بن عبد العزيز، وصاحب السمو الأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف آل مقرن المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين نائب وزير الحرس الوطني، وصاحب السمو الأمير خالد بن عبد العزيز بن محمد آل عياف آل مقرن.