تضر الأوعية الدموية.. دراسة جديدة قد "تصدم" مدخني السجائر الإلكترونية
كشف بحث جديد أن تدخين السجائر الإلكترونية له تأثير فوري على مدى كفاءة عمل الأوعية الدموية للأشخاص المدخنين، حتى وإن لم تتضمن السيجارة الإلكترونية مادة النيكوتين.
كشف بحث جديد أن تدخين السجائر الإلكترونية له تأثير فوري على مدى كفاءة عمل الأوعية الدموية للأشخاص المدخنين، حتى وإن لم تتضمن السيجارة الإلكترونية مادة النيكوتين.
بالنسبة لاستخدام التبغ والشباب، ثمّة أخبار جيدة وأخرى سيئة. تُظهر بيانات المسح التي صدرت في الآونة الأخيرة أن استخدام السجائر الإلكترونية قد انخفض لدى هذه الفئة العمرية، ولكن القلق يتزايد من شكل آخر من النيكوتين، والذي يشهد ارتفاعًا في المبيعات. إليكم مخاطر استخدام أكياس النيكوتين، وما يمكن للأهالي فعله لمساعدة الأطفال على تجنّب منتجات التبغ.
يمكن للمراهقين الذين يرغبون في الإقلاع عن تدخين النيكوتين تحقيق ذلك من خلال برنامج تفاعلي عبر الرسائل النصية.
تُشير مجموعة متزايدة من الأدلة إلى أنّ استخدام عقار "سيماجلوتيد" (semaglutide) قد يؤدي إلى انخفاض تعاطي المواد، وتظهر دراسة جديدة كبيرة وجود صلة واعدة بين هذا الدواء واستخدام التبغ.
لا يفترض أن يتعرض الأطفال لأي نوع من التدخين السلبي، أكان بواسطة السجائر الإلكترونية أو التقليدية.. فالأطفال في طور النمو ما برحت رئتاهم ضعيفة لتحمل ذلك، ولا دراسات تفيد ما الذي يمكن أن يصابوا به نتيجة هذا التعرض.
وجدت دراسة جديدة أنه رغم أن التدخين الإلكتروني مرتبط بأمراض الجهاز التنفسي وإدمان النيكوتين. إلا أنه قد يزيد من خطر التعرض للرصاص واليورانيوم لدى المراهقين، ما قد يُضِر بنمو الدماغ وأعضاء الجسم.
أظهرت دراسة أنّ البدء بالتدخين وممارسته مدى الحياة يرتبط بزيادة الدهون في منطقة البطن. وكشفت التحليلات أن الزيادة قد تكون في الدهون الحشوية.
توصّلت دراسة جديدة إلى أنّ تدخين التبغ مضر جدًا بالجسم، فهو يُغيّر الجهاز المناعي للشخص ويجعله عرضة لمزيد من الأمراض والعدوى، حتى بعد سنوات من الإقلاع عنه.
أعلنت كندا الأربعاء أنّها ستطالب بطباعة التحذيرات الصحية مباشرةً على كل سيجارة على حدّة، وهي أول دولة في العالم تقوم بذلك.
أعلن صندوق الاستثمارات العامة في المملكة العربية السعودية، الخميس، عن تأسيس شركة "بدائل" التي تهدف للحد من انتشار التدخين عبر تقديم بدائل أقل ضررا.