إحدى سلالات الأنفلونزا باتت من التاريخ.. والسبب جائحة كورونا!
لمدة 10 سنوات، تلقى الأمريكيون لقاحات الأنفلونزا المضادة لأربع سلالات من الفيروس، تتوزعان كالتالي: سلالتان من النمط A وسلالتان من النمط B. لكن ثمة تغيير طرأ بعد جائحة كورونا.. ما هو؟
لمدة 10 سنوات، تلقى الأمريكيون لقاحات الأنفلونزا المضادة لأربع سلالات من الفيروس، تتوزعان كالتالي: سلالتان من النمط A وسلالتان من النمط B. لكن ثمة تغيير طرأ بعد جائحة كورونا.. ما هو؟
يعاني الملايين من الأشخاص من أعراض مرض "كوفيد-19" بعد فترةٍ طويلة من إصابتهم الأولية. وتعطي دراستان جديدتان، تركّز إحداهما على النساء الحوامل والأخرى على الأطفال، نظرة أفضل على العبء الناجم عن هذه المشكلة الصحية.
التسلسل الجيني لفيروس سارس-كوف-2، المسبب لمرض كوفيد-19، قدّم إلى قاعدة بيانات معاهد الصحة الوطنية الأمريكية قبل أسبوعين من إصداره من قبل الحكومة الصينية، وفقًا لوثائق تمت مشاركتها مع مشرّعين أمريكيين، ونشرت الأربعاء
شهدت الفترات بعد عيد الميلاد، وعشية رأس السنة الجديدة، والعطلات الشتوية الأخرى زيادة في نشاط فيروس "كوفيد-19" منذ بداية جائحة كورونا.
يشكل متحوّر أوميكرون الفرعي JN.1 الآن نسبة 44.2% من حالات كوفيد-19 في الولايات المتحدة، وفقًا للمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية الإثنين أنّ المدة اللازمة لمعالجة طلبات جوازات السفر عادت إلى مستويات ما قبل جائحة "كوفيد-19". ويأتي هذا الخبر بعد أعوام من التأخير، إذ كانت الوزارة تعمل على حل الأعمال المتراكمة بسبب جائحة فيروس كورونا إلى حدٍ كبير.
بدأ متوسط العمر المتوقع في الولايات المتحدة في الانتعاش بعد الانخفاض التاريخي الذي حدث خلال جائحة "كوفيد-19"، لكنه لا يزال بعيدًا عن التعافي.
أطلعت الدكتورة ماندي كوهين، مديرة المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها، لجنة فرعية تابعة للكونغرس، الخميس، على حالات أمراض الجهاز التنفسي في الولايات المتحدة الناجمة عن ثلاثة فيروسات: الإنفلونزا، وفيروس كورونا، والفيروس المخلوي التنفسي.
لم يفت الأوان بعد للحصول على لقاحات كورونا والأنفلونزا مع بدء موسم العطلات، ولكن ماذا عن تلقيهما في الوقت ذاته؟ وأشارت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها (CDC) إلى أنّ ذلك خيار متاح، ولكن هل ينبغي عليك القيام بذلك حقًا؟
لم يختف فيروس "كوفيد-19"، ولن يختفي في المدى القريب بعدما أصبح جزءًا من مشهد التهديدات الصحية. ورغم أن فيروس كورونا لا يزال يسبب الوفيات ويخلّف أضرارًا دائمة، إلا أن مناعة أجسامنا واللقاحات والعلاجات تمكنت من ترويض الجائحة.