مع نمو القطاعات غير النفطية.. تفاؤل بعام 2023 في دول الخليج
هناك ابتسامة تفاؤل تملأ الأجواء، مع تقوية اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك ليس بسبب عائدات النفط فقط، بل بسبب نمو القطاعات غير النفطية وجذب الدول للاستثمارات الأجنبية المباشرة.
هناك ابتسامة تفاؤل تملأ الأجواء، مع تقوية اقتصادات دول مجلس التعاون الخليجي، وذلك ليس بسبب عائدات النفط فقط، بل بسبب نمو القطاعات غير النفطية وجذب الدول للاستثمارات الأجنبية المباشرة.
بعد مرور أكثر من 3 سنوات على إقراره، بدأت مصر تطبيق قانون المحال العامة بكل محافظات الجمهورية، وذلك بهدف توفيق أوضاع المحال غير المرخصة، ودمجها في الاقتصاد الرسمي للدولة، ودفع عجلة الاقتصاد وفتح مجالات جديدة للاستثمار.
تشرح كريستينا هوبر، كبيرة استراتيجيي السوق العالمية في Invesco، لمذيع CNN مات إيجان، لماذا يزداد الدولار الأمريكي قوة في الأسواق. وما إذا كان ذلك مؤشرًا على ركود قادم أم لا.
DAO منظمة لا مركزية مستقلة، يعتقد كثرٌ في مدينة دبي الإماراتية أنها تمثّل هيكلة الشركات وكيفية عملها مستقبلًا. شارك بتأسيس Arts DAO كل من أنس بهورتون ودانوش زاهدي في دبي العام الماضي، كمجموعة دعم، للمبدعين ومؤسسي الشركات. وباتت منظمات الـ DAO منتشرة في أنحاء العالم، ويرى مؤسّسوها أنها يمكن أن تحدث ثورة في مشهد الأعمال.
يختتم هذا الأسبوع النصف الأول من عام التداول، وقد كان صعبًا. إذ أن أداء مؤشر "إس اند بي 500 "في النصف الأول من العام في طريقه ليكون الأسوأ منذ عام 1970. أكبر مخاوف المستثمرين هو التضخم الكبير والركود.
حذّر البنك الدولي من أن مخاطر الركود التضخمي آخذة في الارتفاع، وأن الركود بالنسبة للعديد من الدول سيكون "من الصعب تجنبه".
-قضى الانهيار الذي يشهده سوق الأسهم الأمريكي في عام 2022 على أكثر من 7 تريليونات دولار من القيمة السوقية للأسهم القيادية في مؤشر ستاندرد آند بورز 500
سجلت السعودية نموًا في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 9.6٪ في الربع الأول من عام 2022 مقارنة بالفترة نفسها من عام 2021، محققًا أعلى معدل نمو منذ عام 2011، وفقًا لبيانات حكومية نشرتها وكالة الأنباء السعودية الرسمية.
أحرزت شركة بيركشاير هاثاواي للملياردير الأمريكي وارين بافيت مكاسب كبيرة حتى الآن هذا العام. لكن أحد أعظم المستثمرين في كل العصور لم يكن على استعداد لإعلان نفسه عبقريًا في الاستثمار خلال الاجتماع السنوي للمساهمين السبت.
أشعلت الحرب في أوكرانيا هجرة جماعية غير مسبوقة للشركات من روسيا. الشركات التي ظل لديها لسنوات موطئ قدم في السوق الاستهلاكية المتنامية انسحبت بين عشية وضحاها تقريبًا، حيث بدت عملياتها المربحة فجأة وكأنها التزامات.