تعمل السلطات في إسبانيا على استعادة النظام بعد الفيضانات التاريخية المميتة التي دمرت منطقة فالنسيا وأدت إلى مقتل أكثر من 200 شخص. لكن آلاف المركبات المتضررة تجعل هذه المهمة صعبة.
هطلت أمطار تعادل كميتها ما يهطل في شهر كامل في جنوب إسبانيا خلال ساعة واحدة الأربعاء، وضربت العواصف الرعدية الشديدة والأمطار الغزيرة منطقة ملقة، في حين تم إخلاء ما يقرب من 3 آلاف شخص وألف منزل ومن المتوقع هطول المزيد من الأمطار.
ثار بركان جبل "ليوتوبي لاكي لاكي" في إندونيسيا أواخر الأسبوع الماضي، مطلقًا سحابة رماد عملاقة وصل ارتفاعها إلى 3.7 ميل في الهواء.
تُوفي لاعب وأصيب 4 آخرون خلال بطولة للهواة، الأحد الماضي، بعد أن ضربت صاعقة رعدية ملعب كوتو كوتو في تشيلكا بمقاطعة هوانكايو في بيرو.
لقي أكثر من 200 شخص حتفهم بعد الفيضانات المفاجئة التي ضربت إسبانيا حيث تسببت في انهيار العديد من الطرق في المنطقة أو تسبب الحطام الذي تم جرفه بالفيضانات من سيارات وقوارب ومنازل مدمرة من سد الطرقات بحيث لم تتمكن خدمات الطوارئ من الوصول إلى المناطق المتأثرة والمتضررة لعدم وجود منافذ لمرورهم.
بدأ الرعب الكامل للفيضانات المفاجئة في إسبانيا في الظهور، الجمعة، في الوقت الذي هطلت فيه أمطار جديدة على الأجزاء الجنوبية من البلاد.
في مشاهد مروعة لأشد الفيضانات فتكًا في إسبانيا منذ عقود، تكدست عشرات السيارات والحطام في شرق إسبانيا.
الفيضانات القاتلة التي هزت إسبانيا هذا الأسبوع بعد هطول أمطار غزيرة وتاريخية، كانت واسعة النطاق وشديدة لدرجة أن المنطقة بدت من الفضاء وكأنها بحر داخل الأراضي
تدخل أيسلندا عصرًا جديدًا من الاضطرابات البركانية. شاهد كيف تراقب سارة بارسوتي وفريقها في مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي هذه الظاهرة الخطيرة ويساعدون في الحفاظ على سلامة البلاد.
تعرضت الأجزاء الجنوبية والشرقية من إسبانيا لفيضانات مفاجئة شديدة. فقد تلقت مدينة فالنسيا في 29 أكتوبر/تشرين الأول كمية أمطار تعادل ما تهطل في عام كامل في ثماني ساعات فقط.