تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، ما قاله الأمير محمد بن نايف عن عبدالعزيز الفغم، الحارس الشخصي للعاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز والذي قتل على يد صديقه مطلع الأسبوع الجاري.
حققت صورة "حديثة" تم تداولها لولي العهد السعودي السابق الأمير محمد بن نايف آل سعود وهو يدفع كرسياً متحركاً تجلس
غالباً ما ينظر إلى محمد بن سلمان على أنه القوة التي تقود تحديث المملكة
نفى المتحدث الرسمي والمستشار الإعلامي لجامعة "الإمام محمد بن سعود الإسلامية" في الرياض بالمملكة العربية السعودية، أحمد بن عبدالعزيز الركبان، الأربعاء، صحة التصريحات المنسوبة لمدير الجامعة، سليمان بن عبدالله أبا الخيل، حول ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، والتي نقلها موقع "إيجيبت لايف نيوز".
طالبت منظمة "هيومن رايتس ووتش"، الخميس، في رسالة إلى وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، السلطات السعودية بأن توضح ما إذا كانت قد فرضت قيودا على حرية ولي العهد السابق الأمير محمد بن نايف.
أخبر مسؤول سعودي رفيع المستوى شبكتنا أن التقارير التي تزعم أن ولي العهد السعودي السابق، الأمير محمد بن نايف، وضع تحت الإقامة الجبرية غير صحيحة ولا أساس لها من الصحة. وكان المسؤول يشير تحديداً إلى تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية.
أثنى إمام الحرم المكي، الشيخ صالح بن عبد الله بن حميد، على ولي العهد السعودي السابق، الأمير محمد بن نايف، لـ"إنجازاته الباهرة،" قائلاً إن التاريخ سيذكره باعتباره "داحر الإرهاب"، وذلك خلال خطبة عيد الفطر، الأحد.
من الجد إلى الابن إلى الحفيد، تحتفظ أسرة الأمير الراحل نايف بن عبدالعزيز بحقيبة وزارة الداخلية السعودية، منذ 42 عاما، باستثناء حوالي 5 شهور، وما زالت الأسرة تمسك بهذه الحقيبة المهمة مع انتقالها من الأمير محمد بن نايف إلى نجل أخيه الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف.
تأسست المملكة العربية السعودية على يد الملك عبدالعزيز آل سعود وكان أخاه الأمير محمد بن عبدالرحمن وليا للعهد، ولكن بعد الإعلان عن تأسيس المملكة في 23 سبتمبر عام 1932 الموافق 21 جمادي الأول عام 1351، أصبح الأمير سعود نجل الملك عبدالعزيز وليا للعهد، بحسب موقعي "دارة الملك عبدالعزيز" و"مؤسسة الملك سعود".
أصدر العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبدالعزيز، الأربعاء، أمراً ملكياً بإعفاء الأمير محمد بن نايف من ولاية العهد واختيار الأمير محمد بن سلمان خلفاً له، وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء مع استمراره وزيراً للدفاع.
