روسيا.. البنك المركزي يكشف حجم الانكماش الاقتصادي في ظل العقوبات ويتوقع ارتفاعا في معدلات التضخم
من المتوقع أن ينكمش الاقتصاد الروسي بـ8 إلى 10% في عام 2022 على خلفية العقوبات التي سببها "غزو أوكرانيا"، وفقا لتقديرات جديدة من البنك الروسي المركزي
من المتوقع أن ينكمش الاقتصاد الروسي بـ8 إلى 10% في عام 2022 على خلفية العقوبات التي سببها "غزو أوكرانيا"، وفقا لتقديرات جديدة من البنك الروسي المركزي
كرّس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الأسابيع القليلة الماضية وقتًا طويلاً على الهواء، لطمأنة الرأي العام الروسي بأن العقوبات تضر الغرب أكثر مما تضر بروسيا.
تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو من كلمة القاها الرئيس الأمريكي، جو بايدن، عن تأثير العقوبات التي فرضتها بلاده والحلفاء الأوروبيين على الاقتصاد الروسي وسعر العملة الروسية "الروبل".
في لقاء متلفز مع المسؤولين الروس، وصف الرئيس بوتين العقوبات الغربية بأنها غير قانونية وقال إنها قوضت الروبل الروسي، الذي أصبحت قيمته الآن أقل بنسبة 30٪ مقابل الدولار منذ بداية العام، وإحدى الطرق التي يخطط الرئيس لدعم العملة هو إجبار الدول الغربية على استخدامه.
قالت كادري سيمسون مفوضة الطاقة بالاتحاد الأوروبي إن الولايات المتحدة تدعم جهود أوروبا للتخلي عن الغاز الروسي، جراء غزو موسكو لأوكرانيا.
وجهت روسيا أوضح إشارة حتى الآن بأنها قد تتخلف عن سداد ديونها قريبا، وهي ستكون المرة الأولى التي تفشل فيها موسكو في الوفاء بالتزاماتها المتعلقة بالديون الخارجية، منذ الثورة البلشفية أي منذ أكثر من قرن مضى.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- دفع الغزو الروسي لأوكرانيا البلاد إلى صراع اعتقد الكثير في القارة الأوروبية أنه صراع كتب التاريخ. الآن البلد في خضم الحرب، مع وقوع كارثة إنسانية تتكشف. إليكم خط زمني يكشف أهم الأحداث في تاريخ العلاقات الأوكرانية الروسية، حتى الغزو العسكري.
أعلنت شركة ماكدونالدز للوجبات السريعة أنها ستغلق مئات من فروعها في روسيا بشكل مؤقت.
أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في خطاب له الثلاثاء، حظر استيراد جميع واردات روسيا من النفط والغاز والطاقة، مشيرًا إلى أن ذلك "يستهدف الشريان الرئيسي لاقتصاد روسيا"، مؤكدًا أن ذلك بمثابة "ضربة قوية أخرى لآلة بوتين الحربية."
هز أسبوع من الحرب في أوكرانيا الاقتصاد العالمي، حيث عزلت العقوبات الغربية السريعة روسيا، وانهارت عملتها وأصولها المالية. ووفقًا لمؤشر بلومبيرغ لأغنياء العالم، تكبد العديد من الأثرياء الروس خسائر بالمليارات على أساس سنوي.