الوافدين العرب في السعودية.. إليكم أبرز 5 جنسيات بالتعداد السكاني 2022
تجاوز عدد سكان السعودية الـ 32 مليون نسمة ووصلت نسبة الأجانب 41.6٪ حسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء السعودية لتعداد عام 2022.
تجاوز عدد سكان السعودية الـ 32 مليون نسمة ووصلت نسبة الأجانب 41.6٪ حسب بيانات الهيئة العامة للإحصاء السعودية لتعداد عام 2022.
ستحتضن العاصمة الأردنية عمان، الخميس، الأول من يونيو/حزيران، حفل زفاف سمو ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، والسعودية رجوة آل سيف.
تنغمس الولايات المتحدة مرة أخرى في الدراما المتعلقة بأزمة سقف الدين. إذ حذرت وزيرة الخزانة جانيت يلين مرارًا وتكرارًا من أن الولايات المتحدة قد تتخلف عن الوفاء بالتزاماتها بحلول 1 يونيو/حزيران.
وفقًا لخطوط الفقر التي وضعتها الإسكوا، يعيش حوالي 3.3 مليون مواطن من دول مجلس التعاون الخليجي في حالة فقر. تسجل عُمان والسعودية أعلى نسب فقراء بين المواطنين بنسبة 10.1% و13.6% على التوالي، بينما تحتل البحرين المرتبة الثالثة بنسبة 7.5%.
أفادت إدارة الهجرة التركية أن عدد الأجانب في تركيا وصل لـ 4.9 مليون شخص، وأن عدد السوريين الموجودين في البلاد تحت الحماية المؤقتة وصل لـ 3.3 مليون، فيما عاد 554.1 ألف سوري إلى بلادهم بطريقة آمنة وطوعية.
رغم أنه من الطبيعي الشعور بالتوتر في بعض المواقف الاجتماعية، إلا أنه في حالة اضطراب القلق الاجتماعي، تسبب التعاملات اليومية قلقًا بالغًا، وارتباكًا، وشعورًا بالحرج بسبب الخوف من أن يكون الشخص محل مراقبة أو يُحكم عليه سلبيًا من قبل الآخرين.
قبل اشتداد العنف في السودان، أدت سنوات من عدم الاستقرار السياسي إلى نزوح عدة ملايين من الأشخاص داخل السودان، كما استضافت البلاد أيضًا 1.13 مليون لاجئ من دول أخرى تعاني من النزاعات، بما في ذلك جنوب السودان وإريتريا وسوريا، وفقًا لبيانات مفوضية شؤون اللاجين.
كافح إيرلندا في التعامل مع الأعداد الكبيرة من اللاجئين الذين يصلون إلى شواطئها، وقد كونت واحدة من أطول طلبات اللجوء المتراكمة في أوروبا.
بعد الزلزال الكارثي الذي ضرب تركيا، كان من المحتمل أن تكون هذه الانتخابات الأخيرة للرئيس التركي، رجب طيب اردوغان، ولكن بدلا من ذلك، يستعد الرئيس للفوز بولاية جديدة.
وفقًا لبيانات جمعتها جامعة بوتوماك حول الدرجات العلمية الأكثر بحثًا في جميع أنحاء العالم حسب محرك غوغل، كان التخصصات المتعلقة بقطاع التعليم (مثل الآداب والتربية) وعلم النفس والهندسة الأكثر شيوعًا في معظم الدول العربية.