مغامر يخوض تجربة نزول خطيرة أسفل واد بسلطنة عُمان
في مغامرة مفعمة بالأدرنالين، وثق المغامر العُماني أحمد الحراصي تجربة نزوله إلى وادي سيق بولاية الجبل الأخضر في سلطنة عُمان.
في مغامرة مفعمة بالأدرنالين، وثق المغامر العُماني أحمد الحراصي تجربة نزوله إلى وادي سيق بولاية الجبل الأخضر في سلطنة عُمان.
تُعدّ سياحة المغامرات من بين أنواع السياحة التي تتميز بها سلطنة عُمان نظرًا لتنوع تضاريسها الجغرافية التي تجذب العديد من المغامرين. في وادي قاشع، على سبيل المثال، تستطيع السباحة ببركة طبيعية مُعلّقة بين الجبال.
رصد المصور العُماني مؤيد السيابي مشهدا جويا آسرا للطبيعية بقرية "وكان" في سلطنة عُمان التي تحيط بها الجبال الشاهقة.
في مشهد أثار دهشة رواد منصة التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، تمكن غواص عُماني من رصد مشهد حميمي للتزاوج بين سلحفاتين بحريتين ذكر وأنثى، بإحدى أبرز الجزر في سلطنة عُمان
في مشهد نادر ومثير، تبدو هذه القرية في سلطنة عمان وكأنها سفينة تبحر وعلى متنها بيوت طينية.
مع حلول موسم الصرب، أي الربيع، تشهد محافظة ظفار العُمانية منظرًا بديعًا لـ"قافلة" مهيبة من آلاف الإبل، وهي تسرح وسط الطبيعة الجبلية. وكان المصور العُماني، عبدالله المعشني، محظوظًا بما فيه الكفاية لرصد هذا الموسم بعدسة كاميرته.
من خلال زياراته المستمرة لأودية سلطنة عُمان، بدأ المغامر العُماني، عصام الذهلي، بممارسة رياضة القفز من ارتفاعات تزيد عن 30 مترًا والسباحة في برك المياه الطبيعية المخبأة بين جبالها.
هل سبق أن سمعت عن وجود "قرية مدفونة" في سلطنة عُمان؟ وبعد أن كانت تضج بأهلها وسكانها، بات الهدوء يسيطر على ما تبقى من معالمها التي طمستها الرمال.
تتطلع الشركة العُمانية الناشئة 44.01، التي سميّت على اسم الكتلة الجزيئية لثاني أكسيد الكربون، إلى جبال سلطنة عُمان الشهيرة لمعالجة أزمة تغيّر المناخ. وتستخدم الشركة المتخصصة في إزالة الكربون، تعدين تكوينات البيريدوتيت، وهي عملية طبيعية تحدث بكثرة في عُمان، تعمل على إزالة ثاني أكسيد الكربون بشكل دائم من دون الحاجة إلى المراقبة، على عكس وسائل تخزين الكربون التقليدية، ما يجعلها فعّالة من حيث التكلفة والتطوير.
يعدّ قارب الداو الشهير سرّ النجاح البحري في سلطنة عُمان. فقد كانت المراكب الشراعية، التي تُصنّع بدقّة على يد حرفيين بارعين، بمثابة شريان الحياة لطرق التجارة التاريخية في السلطنة. وفي يومنا هذا، يمكن أن تجد هذا التقليد البحري حيًا على متن قوارب السباق الخاصة بمشروع "عُمان للإبحار"، الذي يُعدّ رمزًا مزدهرًا للتراث والابتكار البحري في البلاد.