زارت مذيعة ومراسلة شبكة CNN، بيكي أندرسون، المستشفى الإماراتي العائم قبالة ساحل العريش في مصر، على بعد حوالي 30 كيلومترًا من قطاع غزة، حيث يتواجد أكثر من 100 مريض من غزة يتلقون العلاج على متن تلك السفينة.
وصل ولي العهد الأردني، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، إلى مطار العريش في مصر، الاثنين، "للإشراف على عملية تجهيز وإرسال المستشفى الميداني الأردني الخاص/2 لجنوبي قطاع غزة بسعة 41 سريرًا"، بحسب الديوان الملكي الأردني.
قال المتحدث باسم وزارة الصحة في مصر، الدكتور حسام عبدالغفار، إن الوزارة تستقبل ما بين 40 إلى 50 حالة يوميًا من الفلسطينيين المصابين جراء الحرب في غزة، مٌشيرًا إلى أنه يتم توزيع الحالات على مستشفيات في مدن العريش وبئر العبد والشيخ زويد وبورسعيد والإسماعيلية والقاهرة.
هاجم علاء، نجل الرئيس المصري الأسبق، محمد حسني مبارك، مقال رأي لايتان بن الياهو، نشرته صحيفة يديعوت احرونوت الإسرائيلية عن "مد مساحة قطاع غزة لمنطقة العريش وتسليم إدارة القطاع للقاهرة".
أفادت قناة "النيل" الإخبارية الرسمية في مصر، السبت، بأن "قوات الشرطة نجحت، صباح اليوم، في التصدي للمجموعة الإرهابية، التى هاجمت الكمين الأمني بالطريق الساحلى لمدينة العريش (محافظة شمال سيناء)".
أعلن المتحدث العسكري باسم القوات المسلحة المصرية، الثلاثاء، مقتل ضابط وجرح اثنين اخرين
أكد البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الأحد، أن وحدة المصريين ستبقى السند القوي للحياة في مصر، وذلك في رسالة عزاء وإدانة للهجوم الذي استهدف مسجد "الروضة " في سيناء، الجمعة الماضية، وأسفر عن مقتل 305 أشخاص.
قررت السلطات التركية، الأحد، إعلان حالة الحداد لمدة يوم واحد تضامنا مع ضحايا الهجوم على مسجد "الروضة" في سيناء، وذلك في ظل انقطاع العلاقات الرسمية بين مصر وتركيا، منذ الإطاحة بحكم جماعة الإخوان المسلمين والرئيس الأسبق محمد مرسي عام 2013.
رأى تيموثي كالداس، المحلل في معهد "التحرير" لسياسات الشرق الأوسط بواشنطن، أنه إذا تأكد أن تنظيم "داعش" يقف وراء الهجوم على مسجد "الروضة" في سيناء، فإن ذلك يعني أن التنظيم عازم على مواصلة تنفيذ عمليات إرهابية كبرى تُسقط عددا كبيرا من الضحايا المدنيين.
أكد عبدالهادي القصبي، رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية بمصر وشيخ مشايخ الصوفيين، أن الهجوم على مسجد "الروضة" الصوفي في شمال سيناء، خلال صلاة الجمعة، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 300 شخص، لا يستهدف الطرق الصوفية بل الشعب المصري بأكمله.