الشرطة المصرية تعلن القبض على شخص "ضرب حصان بوحشية"
تداول نشطاء في مصر على موقع فيسبوك مقطع فيديو ظهر فيه شخص يتعدى بالضرب بصورة وحشية على حصان.
تداول نشطاء في مصر على موقع فيسبوك مقطع فيديو ظهر فيه شخص يتعدى بالضرب بصورة وحشية على حصان.
تداول نشطاء عبر تطبيق "تيك توك" مقاطع فيديو ظهر فيها أشخاص داخل غرفة تشبه غرف الحجز بأقسام الشرطة المصرية، ولكن وزارة الداخلية أصدرت بيانا أوضحت فيه حقيقة تلك الفيديوهات.
أحال النائب العام المصري، المستشار حمادة الصاوي فتاة إلى محكمة الجنايات، وشريكها العاطفي إلى محكمة الطفل بتهمة قتل والدتها، لعدم تجاوزه سن الـ18عاما، فيما يعرف إعلاميا بقضية "فتاة بورسعيد"، في وقت يتوقع ألا يواجه الطفل عقوبة الإعدام أو السجن المؤبد رغم ارتكابه الجريمة، بحسب خبراء قانون.
قالت أسرة علاء عبدالفتاح الناشط السياسي المصري الحاصل على الجنسية البريطانية عام 2021، يوم الخميس، إنه أوقف إضرابه عن الطعام الذي استمر أكثر من 200 يوم بعد إعطاءه حقنة ليحصل على محاليل في السجن.
أعلنت النيابة العامة المصرية، يوم الثلاثاء، أن النائب العام المستشار حمادة الصاوي أصدر أمرا بـ"اتخاذ إجراءات التحقيق في المنشورات المتداولة بوسائل التواصل الاجتماعي المنسوبة لمن يُدعى (البرنس المصري)، المتضمنة ازدراء للدين المسيحي".
أعلنت النيابة العامة المصرية، يوم الخميس، إحالة المتهم بقتل خطيبته في محافظة بورسعيد بشمال البلاد إلى محكمة الجنايات لمعاقبته عن اتهامه بقتلها عمدا مع سبق الإصرار.
أعلنت النيابة العامة المصرية، يوم الثلاثاء، أنها أمرت بضبط المتهم بقتل خطيبته خنقا في محافظة بورسعيد بشمال البلاد، فأُلقي القبض عليه، وجار استجوابه فيما نسب إليه واستكمال التحقيقات.
أعلنت وزارة الداخلية المصرية، يوم الأحد، العثور على جثمان شخص اعتدى على فتاة في محافظة المنوفية بسلاح ناري ما أدى إلى وفاتها منتحرا بذات السلاح.
قالت النيابة العامة المصرية، يوم الخميس، إنها "اتخذت كافة إجراءات التحقيق في الشكاوى" التي وردت إليها بشأن المدون السجين علاء عبدالفتاح
بعد قرابة ثماني سنوات خلف القضبان و100 يوم مضربًا عن الطعام، لا يزال الناشط المصري البريطاني، علاء عبد الفتاح يقبع في سجن بالقاهرة. فالمدون المؤيد للديمقراطية والوجه البارز لاحتجاجات 2011 في مصر اعتقل أخيرًا عام 2019، لمزاعم نشره "أخبارا كاذبة" على الإنترنت، لكن الجماعات الحقوقية تقول إن اعتقاله يأتي كجزء من حملة أوسع ضد المعارضة السياسية في مصر.