تعليقات القراء على ملف الشيعة بالدول العربية:
المزيد من التعليقات على الملف.
• باسل مرزوق (إسرائيل، جلجولية): "(الشيعة) أقلية مسلمة يجب احترامها والتعامل
معها بمفهوم سياسي وليس من خلال فتاوى تاريخية نشأت خلال فترات الصراع".
• رضا الزيات (سورية، دمشق): "إن كل ما علمنا إياه مشايخنا (سامحهم الله) هو
أن الشيعة في العالم أقلية ضعيفة ضائعة وهم أقرب للكفر من الإسلام، وأنه لا يجوز التعامل
معهم. ولكن ما رأيناه من الإمام الخميني وثورته، وحزب الله ونصره، غير كل ما نعتقد
به 180 درجة، مما أربك مشايخنا وأظهر ما كانوا به من جهل بأحوال المسلمين (...)".
• محمد المنيع (السعودية، الخبر): "عندما عجز المجوس عن صد الفتح الإسلامي دخلوا
في الإسلام فأخذوا ينخرون فيه مثلما ينخر السوس بالسن".
المزيد من التعليقات على الملف.
تعليقات القراء على تقرير شيعة العراق:
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة
في العراق.
• كامران الدلو (هولندا): "كان العراق منذ القدم بلد الحضارات وتعددالأقوام،
ولم نشهد في أي دولة أن يكون ولاء ثلثي شعبها لغير بلدهم."
• ياسر حسن عبدالقادر (السودان، الخرطوم): "لافرق بين شيعة وسنة فكلهم عراقيون،
والفيصل فى ذلك النظام السياسي المتبع، والذي ارتضاه الشعب العراقي، وهو النظام الديمقراطي
الذي يعني الاحتكام إلى صناديق الاقتراع، ومن يحكم فهو يمثل كل الشعب العراقي أو الأغلبية
السياسية. أما غير ذلك فيعني العودة إلى حكم الفرد والطائفة الواحدة، وهو ما أدى إلى
نشوء هذه الصراعات. إن العودة إلى الشمولية وحكم الفرد ليس في مصلحة العراق ولا الشعب
العراقي، والحل لكل تلك القضايا التي تدور حالياً هو مزيد من الديمقراطية والبعد عن
المذهبية والطائفية."
• ابن العراق (البهاماز): "...لم يكن الشيعة إبان عهد صدام مقصيين من الحكم،
فقد كان محمد الزبيدي رئيس الوزراء، وسعدون حمادي وزير الخارجية وغيرهم كثير من الشيعة
الذين احتلوا مناصب رفيعة إبان عهد صدام، وهم ليس أقل علماً ومعرفة من باقي الطوائف،
ففيهم النوابغ والعلماء والأطباء والأساتذة والمثقفون، فليس ما تقول صحيحاً، ولأن الشيعة
الآن في الحكم فإن الله سبحانه وتعالى يهلك ملوكاً ويستخلف آخرين، والله قاصم الجبارين
من أي الطوائف وبدون تحديد. نحن نريد شيعياً عادلاً أو سنياً عادلاً أو كردياً عادلاً،
أو حتى مسيحياً أو يهودياً عادلاً ... ولو كان صدام عادلاً مع شعبه لدافع عنه العراقيون
حتى بذهاب الأنفس، ولكنه كان ظالماً جباراً ...."
• معاوية الحجاج الثقفي (الأردن،عمان): "رحم الله ... البطل الشهيد صدام حسين،
وإذا استشهد صدام فإن في الأمة كلها صدام."
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة
في العراق.
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في السعودية:
المزيد من التعليقات على تقرير
الشيعة في السعودية.
• أبو حسن (الكويت، الميدان): "إن السعودية سبب المجازر والصراعات الطائفية
والعمليات الإرهابية وتنظيم القاعدة ...، فمدارسهم تعلم التكفير، وكتبهم التي تطبع
وتوزع تحرض على الطائفية البغيضة، وإعلامهم وغير ذلك لمحاربة كل من يختلف معهم، من
بينهم الشيعة وباقي المذاهب الأخرى. فالمذهب المسيطر في السعودية، والذي تبنته السلطات
هو المذهب السلفي التكفيري البغيض، والآن انقلب السحر على الساحر. فعلى السلطات السعودية
أن تبادر من الآن إلى تغيير مناهجها الدراسية وكتبها من التكفير إلى الاعتدال، ليتخرج
جيل واع معتدل مؤمن يعترف بوجود الآخر، قبل أن ينهار الحكم السعودي."
• محمد الحور (العراق، بابل): "الشيعة في السعودية أفضل حالاً من شيعة العراق
... والمملكة العربية السعودية كحكم أقرب لإنصاف الشيعة من الحكم الجمهوري الثوري،
فلا احتواء، بل توليف ومواءمة أحسن من تطريف وتجهيل".
• عبدالله آل علي (السعودية، الرياض): "الشيعة ... ولاؤهم ليس للوطن بل لإيران
الفارسية، لذا يجب الحذر منهم ويكفي ما يعانيه العراق العربي من التدخل الفارسي في
شؤون العراقيين، وما يقومون به من قتل واغتصاب وتهجير، والمؤمن كيس فطن".
• عماد (أمريكا، واشنطن العاصمة): "للأسف لا يزال التهميش عنوان هذا الاحتواء،
بالرغم من أن المنطقة التي يعيش فيها شيعة السعودية هي منطقة الخير والنفط في الدولة،
والتي تدر على الحكومة والعائلة الحاكمة الأمول الطائلة، فهم محرومون من أبسط الحقوق،
والتي لا تكلف الحكومة أي شيء، فهم يطالبون فقط بالعدالة والمساواة في المعاملة كسائر
المواطنين في البلاد، ويطالبون بحريتهم الدينية كبشر والتي لا تضر الحكومة شيئاً".
المزيد من التعليقات على تقرير
الشيعة في السعودية.
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في البحرين:
المزيد من التعليقات على
تقرير الشيعة في البحرين.
• مريم (البحرين، المنامة): "وضع الشيعة بالبحرين سيء للغاية بالرغم من ثروات
البحرين النفطية".
• علي (البحرين، المنامة): "يتبع الشيعة الإمام علي (ع) الذي كان مستقيماً ومناصراً
للحق.. فلذلك العائلة الحاكمة تخاف من هم على خط الإمام علي لأنهم لا يرضخون بل ينادون
بالحق لكافة المواطنين سنة وشيعة، وهذا ما لا تريده العائلة الحاكمة ...".
• الهادي (لبنان، بيروت): "المد الشيعي قادم، وسيعود الدين المحمدي الأصيل (...).
في العراق السنة يريدون المشاركة بالحكم وأخذ المناصب الحساسة، وهم لا يمثلون إلا نسبة
قليلة لا تذكر، أما البحرين فيشكل الشيعة 80% من الشعب، وهم بحكم الملغيين، بل ويجنسون
البنغلاديشيين والباكستانيين والأبو كمال السوريين، أما شعب البحرين الأصلي فلهم الله،
وقريباً سيصلون إلى الحكم كما وصل الشيعة بلبنان وإيران والعراق، والمد الشيعي قادم
لا محالة ...".
• أبوحسين (البحرين): "لا شيعية ولاسنية كلنا ضد الصهيونية، وكلا للفتنة بين
المذهبين الشيعي والسني".
• غسان عواش (أمريكا، واشنطن): "إن الشيعة يسعون إلى تنفيذ تعليمات تملا عليهم
من طهران، بإثارة الفتن والبلبلة لإشغال العالم والرأي العام عن قضايا دولية. كما من
جهة أخرى يسعون إلى التمثيل على الرأي العام في أوربا وبقية الدول بأنهم شعب تم تفقيره
وتجويعه وتهميشه داخل الوطن. وعلى الرغم مما تقدمه دول الخليج للشيعة من أموال وتسهيلات
وإصلاحات على مر السنين، فإنها لم تحظ بولائهم أو رضاهم، بل إنهم قد أخفوا ما حبتهم
به حكومات الخليج من نعم (...)، وهم يخططون إلى قلب الخليج العربي وحكوماته إلى حكومات
شيعية وشعوب شيعية. وما سعي إيران لامتلاك المفاعل النووي إلا لتحقيق هذا المأرب".
المزيد من التعليقات على
تقرير الشيعة في البحرين.
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في الكويت:
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة
في الكويت.
• أحمد (السعودية، الشرقية): "الشيعة في الكويت أقلية وعندهم حرية ممتازة، بعكس
الشيعة في السعودية الذين هم أكثر عدداً من مجموع سكان الكويت وليس عندهم إلا القليل
جداً من الحرية وهم مضطهدون".
• بو عبدالله (الكويت): "نسبة الشيعة في الكويت كانت في السابق تعادل 50 % تقريباً
من السكان، ولكن قلت هذه النسبة بعد التجنيس الذي اتبعته الحكومة في سبعينات القرن
الماضي وأصبحت النسبة 33 % تقريباً. طبعاً كل مسجد للمسلمين الشيعة يقابله 100 مسجد
للمسلمين السنة، الحكومة لا تعطي تراخيص لبناء الحسينيات (إلا التراخيص السابقة التي
أعطيت بعهد المغفور له الشيخ عبدالله السالم)، والحكومة لا تراعي الفروقات المذهبية
في مناهج وزارة التربية. هناك مؤسسات طائفية لا توظف الشيعة (مثل بيت التمويل الكويتي
- الهيئة العامة لشؤن القصر ...إلخ)، وهناك دعم لا محدود من الحكومة لمؤسسات سنية طائفية،
وتجاهل إعلامي واضح من قبل الحكومة ومؤسساتها للطائفة الشيعية، سواء التلفزيون أو الإذاعة
أو الصحافة".
• أحمد المطيري (الكويت): "في الكويت الجميع سواسية أمام القانون سنة وشيعة،
ولا توجد تفرقة بالمعنى الصحيح، ولكن توجد تصرفات فردية وهي لا تمثل الدولة ولا توجهها،
ولكن هناك من الشيعة من يربط مصير "الشيعة" في الكويت بما يحدث في العراق ويطالب بأمور
ثانوية لا تمثل أهمية مثل عطلة يوم عاشوراء، والعديد من الشيعة في هذا اليوم لا يذهبون
إلى أعمالهم ولا تتم محاسبتهم على الغياب وكذلك الطلبة، لذا يعتبر عطلة غير رسمية،
ونشكر الله على نعمة الأمن والأمان التي تنعم بها بلادنا علينا نحن السنة والشيعة سواء".
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة
في الكويت.
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في اليمن:
• هادي (العراق، النجف): "بدرالدين الحوثي هذا الرجل الباسل الشهيد أول رافع
لراية الحق في اليمن، علماً أنه تحول للمذهب الإثني عشري بعدما كان زيدياً، وسيعلم
الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون، وأود أن أبين للقرء الكرام بأن إيران هي من تتبع للمذهب
الجعفري الشيعي، وليس الشيعة من يتبعون إيران، وكفى بإيران فخراً بأنها عدو إسرائيل
الأول وليست السعودية".
• أخو اليمنيين (اليمن، صعدة): "لم يعرف اليمنيون هذه التفرقة مطلقاً إلا منذ
أن انطلقت حركة التمرد الحوثية التي جاءت للتفرقة بين اليمنيين الذين عاشوا جميعاً
في ظل الأخوة والتسامح بعيداً عن المناطقية والمذهبية، فكل المذاهب في اليمن تنسجم
مع بعضها، فالمذاهب لا تفرق بين أحد في اليمن، حتى جاء الحوثيون المتشددون وأشعلوا
نار الطائفية والمذهبية ونار الفتنة بين المسلمين، ولا ننسى جميعاً قوله تعالى (لكم
دينكم ولي دين)".
• نجيب أحمد (الكويت): "إن المذهب الزيدي هو أقرب الفرق التابعة للمذهب الشيعي،
إلى أهل السنة والجماعة، وإن كتباً لعلماء المذهب الزيدي، مثل الشوكاني والصنعاني،
تعد من أهم الكتب التي يتداولها طلاب العلم من أهل السنة والجماعة".
• سنان غلاب (القاهرة): "نحن في اليمن كزيود لا نؤمن بهذا التكفيري (الحوثي)
ولا بأفكاره (...)".
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في اليمن.
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في عُمان:
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة
في عُمان
• الزهراوي (ليبيا، الجبل الأخضر): "أرى أخطاء كثيرة في موضوع الشيعة في عمان،
وهذه الأخطاء تاريخية وحالية، حيث إن الإباضية ليسوا خوارج كما تروي كتب التاريخ، وإنما
الخوارج فئة أخرى، ربما الآن لم يبق منهم أحد، بينما الإباضية هم أتباع مؤسس المذهب
الإباضي التابعي الجليل الإمام جابر بن زيد الذي أدرك سبعين صحابياً من أهل غزوة بدر،
وشهد له كبار الصحابة بالعلم والورع والتقوى، لكن أطلق عليهم اسم الإباضية نسبة إلى
عبدالله بن إباض لأنه جادل ودافع عن مبادئهم في زمن الولاة والحكام الأمويين. والخطأ
الثاني هو صورة وزير الإعلام العماني الراشدي حيث كتب عليها اسم وزير التجارة والصناعة
مقبول بن علي سلطان".
• رائد المولى (العراق، البصرة): "نعم إن الشيعة أناس طيبون ومعتدلون ويحبون
جميع الأطياف والأديان الموجودة على وجه الأرض، ولعل الشاهد على هذا القول الشيعة الموجودون
في الكويت وسلطنة عمان وقطر وجميع أنحاء العالم".
• طاهرة (البحرين، المنامة): "أشكركم على هذا الموضوع المفيد والشيق في نفس
الوقت".
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة
في عُمان
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في قطر:
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في قطر
• فرات (العراق): "لقد عاش شيعة العراق مع إخوانهم السنة والأكراد والمسيحيين
والصابئة على مدى قرون بوئام وسلام حتى كثرت بينهم المصاهرة دون النظر إلى المذهب أو
الدين. ولكن بعد الاحتلال وتمكينهم زمام الأمور بالعراق والتدخل الإيراني بشؤونهم الدينية
والاجتماعية، شكلت فرق الموت والقتل اليومي على الهوية في بغداد والمدن العراقية الأخرى،
وتهجير أهل السنة وتدمير المساجد وحرق ما فيها من مصاحف مقدسة (...) نأمل أن يعيش الشيعة
مع الجميع بسلام في كل الدول دون الانقياد والانخراط في المشروع الإيراني التوسعي".
• عدي مجيد (العراق، بغداد): "الشيعة في العالم أصحاب الفكر الصحيح والمعتقد
السليم، لأنهم وعلى مر العصور أصحاب فكر واحد ومعتقد واضح، ولديهم أعظم العلماء في
كل المجالات، لذا تراهم أكثر الناس التزاماً بمبادئ الإنسانية والدين الرباني وحب العمل
الصالح، بعكس كل الأديان التي حرفت والمذاهب التي وضعت لخدمت مصالح أشخاص أو دول كالمذهب
الوهابي أو مذاهب الأشاعرة التي وضعت في العصور التي تلت عصر صدر الإسلام، بينما ترى
المذهب الشيعي متصل برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم اتصالاً مباشراً عن طريق أبناء
بنت النبي من دون انقطاع أوانفصال، وليس لدى الشيعة أي فكر منحرف، لذا ترى الهجمة على
الشيعة عبر العصور متواصلة، فقد قال تعالى (وأكثرهم للحق كارهون)".
• أمين بن علي (لبنان، بيروت): "أعتقد أن على الشيعة في أي بلد عربي أن يكون
ولاؤهم للبلد الذي هم موجودون فيه، ليس لإيران أو للعراق مع الأخذ بعين الاعتبار المرجعيات.
وأرفض أن يتم الحديث عن الشيعة كأنهم من كوكب آخر. إنهم مواطنون عرب يحبون بلدانهم،
وليس صحيحاً أنهم موالون لهذه الجهة أو تلك".
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في قطر
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في الإمارات:
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في الإمارات
• نجيب أحمد (الكويت): "لقد مدحتم الإمارات العربية المتحدة، وكذلك مدحتم الحكومة
الإماراتية، ولكنكم عن عمد تغافلتم عن شيء مهم، ففي جميع الدوائر الحكومية، من الوزارات
والهيئات والشركات التابعة للحكومات الإماراتية، لديهم مكتب للاستخبارات الإمارتية
والذي يطلب من جميع الموظفين تسجيل المعلومات كتابياً عن اسمهم وعن المنصب الذي يعملون
فيه، وكذلك عن أي مذهب يتبعون. فهل تريدون أن تقولوا بأن حكومة الإمارات العربية المتحدة
أكثر إنصافاً من الحكومة السعودية أو الكويتية التى لا تطلب من أفرادها وموظفيها ذلك،
ومن يطلب هم الرفقاء والرحماء للمذهب الشيعي! فمن لا يطلب هذه البيانات هم قساة القلوب
ويظلمون هذه الفئة التى تعتبر نفسها مظلومين!".
• أبو علي (الإمارات، الشارقة): "من خلال إقامتي منذ أكثر من عشر سنوات في دولة
الإمارات لمست الواقع فعلاً، وعايشت كل طبقات المجتمع الإماراتي، وخصوصاً مواطني الدولة
فوجدتهم من أكثر شعوب دول الخليج ثقافة، ويحترمون بشكل يكاد لا يصدق كل المذاهب الإسلامية
وخصوصاً المذهب الشيعي، هذا فضلاً عن توجه قادة البلاد والشيوخ عامة إلى مبدأ المساواة
في التعامل مع الجميع، حيث إن كل فرد في أرض الدوله له ما للمواطن وعليه ما على المواطن،
بغض النظر عن الجنسية أو الديانة أو المذهب (...)".
• ناهد (لبنان، النبطية): "إيران دولة إسلامية قوية، يجب أن نعتبرها درعاً متيناً
في وجه إسرائيل وأمريكا، ذلك لأن وقوفنا معها وتأييدنا لها ينعكس علينا إيجابياً، في
الوقت الذي نرى فيه مدى وحشية هؤلاء الطامعين. أيها العرب إن لنا عدواً واحداً، إن
لم نستطع محاربته فلندع غيرنا يقوم بذلك".
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في الإمارات
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في مصر:
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في مصر.
• بهاء (العراق، بغداد): "بدأنا نقرأ كل يوم تقريراً عن الشيعة في دولة من الدول
العربية وكأنهم من كوكب آخر، والبعض يتهمهم بالولاء لإيران والبعض يكفرهم ويعتبرهم
خطراً على البلاد الإسلامية، ولم أقرأ أي تعليق يحذر من خطر الصهاينة الذين يعادون
الإسلام بكل مذاهبه وطوائفه، ولا شك أن اليهود يتفرجون علينا ونحن نكفر بعضنا بعضاً،
أو نتساءل عن مدى ولاء البعض منا لوطنه ... مع الأسف".
• معتز القصير (مصر، الغردقة): "يكفي تدخلاً في شئون مصر، لم نسمع قبلاً عن
كلمة (شيعة) إلا من الإذاعات الأمريكية".
• لباب كاظم (العراق، بغداد): "فقط هناك ما يثير تساؤلي الدائم للأخوة المصريين،
وهم الذين ومن المفروض أنهم يحبون آل البيت، كيف أنهم في اليوم الذي قتل فيه آل البيت
وذبح حفيد النبي الذي شاء الله ألا يكون للنبي سوى حفيدين، كيف أنهم في هذا اليوم يحتفلون
ويوزعون حلاوة العاشورية ويهنئون بعضهم؟ لو هناك من يفكر ويبحث عن أصل هذا الاحتفال؟".
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في مصر.
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في سوريا:
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في سوريا.
مؤيد عزيز (كندا، إدمنتون): "بعض المقالات التي قرأتها هنا يتناول ما يسمى بالمد
الشيعي وعلاقة إيران به من خلال الدعوة والتبشير.و يغفل كتاب تلك المقالات عن دور الدافع
الشخصي لمن يتشيع، وكذلك دور وسائل الإعلام التي تنشر فكر مذهب أهل البيت (أو التشيع)،
وكأن الكاتب يقول إن مواطني الدول العربية أناس يمكن للبعثات الدبلوماسية الإيرانية
أن تغريهم بالمال ليغيروا مذهبهم، علماً أن مجموعة أخرى اليوم تستخدم هذا الأسلوب -
الفاشل حتماً- في نشر فكرها ولا تؤاخذ على ذلك. والشيعة أحرى بأن يتبعوا مقولة إمامهم:
صنيع المال يزول بزواله".
• إبراهيم بنات (أمريكا، هوستن): "إن النشاط المحموم للمستشارية الثقافية الإيرانية
في دمشق لا يقتصر فقط على النشاط الدعوي وتشييع الناس هناك، بل إن لها نشاطاً واسعاً
بإقصاء علماء الدين الشيعة المعارضين للمرجعية الدينية والسياسية الإيرانية الممثلة
بعلي الخامنئي والخط السياسي المتشدد الذي تنتهجه القيادة الإيرانية، وذلك بالتنسيق
والتعاون مع الأمن السياسي السوري. أما المسؤول عن نشر التشيع فهو معهد التبليغ ومقره
بجوار السيدة زينب، ومهمته وضع الخطط والبرامج لاستثمار طلبة العلوم الدينية في حوزة
الإمام الخميني الموجودة أيضاً بنفس المنطقة، وإرسالهم إلى المناطق المختلفة في سوريا
لممارسة ما يسمونه التبليغ، وهو نشاط لتشييع أكبر عدد ممكن من الناس ونشر الرؤية السياسية
للنظام الإيراني، ثم رفع التقارير إلى المعهد المذكور الذي يضعها بتصرف الأمن السوري
بنهاية المطاف، كما أن عناصر هذا المعهد لو تعرضوا لأية مضايقات فإن مفارز المخابرات
المنتشرة في كل المحافظات لديها أوامر صريحة بحمايتهم والأخذ برأيهم".
• ناصر الماغوط (سورية): "ما ورد في التقرير ليس دقيق وخاصة فيما يتعلق بالطائفة
الإسماعيلية، فهذه الطائفة تعرضت - ولاتزال تتعرض - للظلم والاضطهاد في سورية، حيث
إن منازل أبناء هذه الطائفة تعتبر المصدر الأول لنزلاء السجون السياسية في سورية، فأكثر
العائلات الإسماعيلية في سورية فقد أحد أبنائها أو أكثر في سجون النظام الدكتاتوري
الحاكم. إن مركز هذه الطائفة في سورية يعتبر مدينة السلمية الواقعة على مساحة شاسعة
من السهول الداخلية السورية، ورغم شهرة هذه المدينة بالخلق الحسن لأبنائها وثقافتهم
العالية إلا أنها تعتبر من أكثر المدن السورية فقراً وقلة بالخدمات".
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في سوريا.
تعليقات القراء على تقرير الشيعة في لبنان:
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في لبنان.
• إسلام (لبنان، بيروت): "فلْتعلم كل الدنيا أن هذا النهج الذي قاد المسلمين
الشيعة نحو النصر هو نهج عاشوراء الذي وقف شامخاً يقول والله لا أعطيكم بيدي إعطاء
الذليل ولا أقر لكم إقرار العبيد، وهو النهج التطبيقي وليس اللفظي، بمعنى أنهم طبقوه
واقعاً في حياتهم فكان الانتصار تلو الانتصار، وليس لفظاً يقولون إنا معكم وعندما يشتد
النزال نراهم يفرون. لا والله لقد وعدنا الله النصر لكل الإسلام، وتجربة حزب الله بالتحديد
كانت ناصعة مشرقة بالأمل للمستضعفين في العالم ولكل الأحرار الحقيقيين الذين يتمسكون
بثقافاتهم وعروبتهم ولا ينجرون وراء أمريكا، وستثبت السنون أن هذا الخط المتبع في لبنان
ما هو إلا بدايات النور للإسلام وللحياة الإنسانية ورسالتنا هي رسالة محمد صلى الله
عليه وآله وسلم، وهي امتداد للإمام المهدي القادم قريباً ليقلع الظلام والظالمين من
الأرض ويطهرها تطهيراً، إنهم يرونه بعيداً ونراه قريباً والحمد لله رب العالمين".
• حسين نورد الدين (لبنان، بيروت): "يبدو أن كاتب المقال نسي ذكر أهم شخصية
شيعية لبنانية، وهو العلامة السيد علي الأمين مفتي صور وجبل عامل وأستاذ السيد حسن
نصرالله والمعروف بعلمه الكبير واجتهاده والذي يحاول الآن إخراج الشيعة من دائرة الاحتكار
والتصالح مع مشروع الدولة في لبنان .. نرجو من الكاتب متابعة الملف اللبناني عن قرب
أكثر".
• داني (لبنان، صيدا): "أعتقد أن الشيعة في لبنان لهم وزنهم التاريخي بعد الانسحاب
اليهودي على أيدي المقاومين الأشاوس من الطائفة الشيعية والوطنية التي لا تريد وضع
يدها بيد أمريكا وإسرئيل، وعندهم عقيدة تقول الموت لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة".
المزيد من التعليقات على تقرير الشيعة في لبنان.
|